الصفحه ١٩ :
التحريف في القرآن وهذا هو دين بعض سلفهم الصالح ، وقد أفردنا له فصلا كاملا في
آخر لكتاب ، وحينها ينتهي
الصفحه ٥١ :
أو نقول إن أهل
السنة يعتقدون أن من سكن في الطابق الأعلى اقرب إلى الله عزّ وجلّ ممن سكن في
الطابق
الصفحه ٦٢ :
المناكير لأنه يمنع وصول الماء في الوضوء والغسل إلى الأظافر (١). إلى ما لا نهاية له من هذه المخازي التي شحنت
الصفحه ٨٣ : لم يحصل ذلك لغيرهم ممن
لم يشركهم في أسباب العلم ، فهذا
الرجل كان قد وقع له الشك والجهل في قدرة الله
الصفحه ٩٦ :
والرزية التي طرات على كتاب الله عزّ وجلّ بزعمهم ، فهم في الحقيقة يريدون
وجه الله عزّ وجلّ والدفاع
الصفحه ١٠٧ :
المنُزل قرآن كله ، أي أن تلك الكلمات الدخيلة لا يرون أنها من نفس جنس
القرآن حتى يقال إن القرآن في
الصفحه ١١٧ :
أحد حتى فيه الجلدة ، ونصف الجلدة ، وربع الجلدة وأرش الخدش (١).
وفي رواية أخرى
عنه عليه السلام
الصفحه ١٣٨ : المراد أنه وجد
تلك الأسماء مكتوبة في ذلك المصحف تفسيرا لقوله تعالى (لَمْ
يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ١٤١ : ) (١) (في علي). والآية نازلة في حقه عليه السلام وما روي أن وفد بني تميم كانوا
إذ قدموا رسول الله صلى الله
الصفحه ١٦٥ :
فكلام الكليني
رضوان الله تعالى عليه صريح في أنه لا يعتقد مضمون أي رواية صحيحة في نظره إلاّ
بعد
الصفحه ١٧٣ :
والاشكال بأن الرواية لا تثبت صيانة
القرآن في زمن أبي بكر بل غاية ما تثبته هو إقامة حروف ما كان في
الصفحه ١٧٦ :
الآن ، فإن القرآن كان يحفظ ويدرس جميعه في ذلك الزمان حتى عين على جماعة من
الصحابة في حفظهم له وأنه كان
الصفحه ١٧٧ : ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته
الغاية حتى عرفوا كل شيء اختلف فيه من إعرابه وقراءته وآياته
الصفحه ١٨٢ : ، فلم يبق في القرآن لنا حجة اصلا، فتنتفي فائدته وفائدة الأمر باتباعه
والوصية به ، وأيضا قال الله عزوجل
الصفحه ١٨٧ :
نفس
القرآن المنزل على النبي ، ومن ادعى فيه غير ذلك فهو مخترق أو مغالط أو مشتبه وكلهم
على غير هدى