الصفحه ٣٩٠ :
زيد بن ثابت كاتب وحي رسول الله في قوله في حديث مأثور له (كنا نؤلف القرآن في عهد
الرسول صلى الله عليه
الصفحه ٣٩٦ :
فيه علم. قال ابن عون
: فسألت عكرمة عن ذلك الكتاب فلم يعرفه. (١)
وأخرجه ابن أبي داود في كتاب
الصفحه ٤٠٠ :
وجود مصاحف كثيرة في
الدنيا المسلمين آنذاك ، هو أن أمير المؤمنين عليه السلام كتب فيه التنزيل
الصفحه ٤٠١ :
__________________
في الخمر ثلاث آيات :
الأولى : في قوله تعالى (يَسْئَلُونَكَ
عَنِ الْخَمْرِ
الصفحه ٤٠٢ :
سموها الفاضلة أو
المزلزة التي لم تترك أحد منهم إلا ونالت منه ، وسورة البينة التي جاء في الأثر أن
الصفحه ٤٠٦ :
قال في بحوث في تاريخ القرآن
: إنّه قد ورد أنّه كان لأمير المؤمنين عليّ عليه السّلام قرآن مخصوص
الصفحه ٤٠٧ :
عل محمد صلى الله
عليه وآله وقد جمعته بين اللوحين قالوا : هو ذا عندنا مصحف جامع فيه القرآن لا
حاجة
الصفحه ٤٢٠ :
سقرها. (١)
، وقال له أيضا : إذا تغرق في غير ماء ، يقصد ابن مسعود أن لو فعل حذيفة ذلك يغرقه
الله
الصفحه ٤٣٥ :
في أكابر الصحابة ومن
بعدهم إلى أهل عصره ، وربما أداه اعتقاده ذلك إلى تبديع كثير منهم ... وقد كتب
الصفحه ٤٤٢ :
قوله الأول ، أو كان
يرى أن العمل على خلاف حديث ابن عمر فلم يعمل به ، وإن كانت الرواية فيه صحيحة
الصفحه ٤٧٠ :
وينقله من ميزة
العقلاء إلى خلق البهيمة العجماء)، سبحان الله!.
وقال في : ٣٩ : (ثم الناس كلهم
الصفحه ٤٧٧ :
ملحق رقم (٧)
أقول
: أحد الوهابية (عثمان. خ) أصم مسامعنا
في شريطه الذي يتهم فيه الشيعة بتحريف
الصفحه ٤٩٠ : ء
العظام من المؤكد أن الوهابية تعلم بأسمائهم وكل هذه الشخصيات غير المراجع العظام
ـ التي ذكرت في الكتيب فيها
الصفحه ١٢ :
لماذا الكتابة في تحريف القرآن؟
ما كان تعرضنا
لموضوع كهذا نتاجَ وقتٍ فَرَغَ ، أو استهواء مترف أو
الصفحه ١٦ : يري الشيعي عدم التحريف أو التحريف ولا يصيرسنيّاً في كلتا
الحالتين ، وهنا يتضع معنى قولنا : إن هذاالطرح