الصفحه ١٩٣ : نبيه فيه. (١)
السيد
محمد رضا الكلبايكاني: وقال الشيخ لطف الله
الصافي دام ظله : ولنعلم ما أفاده
الصفحه ٢١٥ :
المبحث الأول
الأحرف السبعة
موضوع الأحرف السبعة من المواضيع
الشائكة ، ومن استرق السمع في ميدان
الصفحه ٢٢٠ : ومتشابه وحلال وحرام (١).
وهذا أول من وجوه التضارب في الأدلة ،
ولا قيمة لرأي دون رأي المشرع في التوفيقات
الصفحه ٢٢٣ : سابقا ، وكان فيها بدلا عن سبعة أحرف خمسة وعشرة وأربعة أحرف أ ـ أح
، فلا نعيدها.
إذن تحصل إلي هنا أن
الصفحه ٢٣٢ :
تعيينها.
(١)
قال القرطبي : وقد اختلف العلماء في
المراد بالأحرف السبعة على خمسة وثلاثين قولا
الصفحه ٢٥٤ : بالاختلاف والفرقة في
قراءة القرآن ، فأين الأحرف السبعة من هذه الرواية؟!
الأمر
الثالث : دعاء الله عزوجل يصح
الصفحه ٢٧١ : الطوسي رضوان الله
تعالى عليه في تبيان : واعلموا أن العرف من مذهب أصحابنا والشائع من أخبارهم ورواياتهم
الصفحه ٢٧٤ :
أحرف على أقسام
الخطاب وأنواع البيان ، وهي سبعة على وحدتها في الدعوة إلى الله وإلى صراطه المستقيم
الصفحه ٣٠٠ :
فقد أخرج ابن الأنباري في المصاحف : من
طريق سليمان بن أرقم عن الحسن وابن سيرين وابن شهاب الزهري
الصفحه ٣١٣ :
كلها التي نزل بها
القرآن ، وسببه الخوف من ضياعه بقتل القراء في الغزوات ، ثم في خلافه عثمان كثر
الصفحه ٣٢٤ :
وكان السخاوي أكثر احتياطا من ابن حجر وأبي
شامة ، فادعى أن دمج تلك الآيات في لمصحف إنما كان
الصفحه ٣٣٠ :
المصحف ، فدل على أن
تلك الآي لم تكن في مصحف أبي بكر ولا في مصحف عمر بن الخطاب الذي هو أصل لمصحف
الصفحه ٣٣٨ : لأمرته أن يغرقها ، قال : فقال عبد الله : أما والله لئن فعلت
ليغرقنك الله في غير ماء.
قال شاذان : في سقرها
الصفحه ٣٣٩ :
ويتضح مما ذكرناه شهرة إنكار ابن مسعود
لجمع عثمان واحراقه المصاحف ، والروايات صريحة في القدح في
الصفحه ٣٨٣ : ؟!،
والأغرب هو ادعاؤهم أن أول من أطلق لفظ (مصحف) على القرآن الكريم هم الصحابة بعد
أن فرغوا من جمع القرآن في