الصفحه ٤٠٤ :
يَشْتَرُونَ) (١).
(٢)
وقال السيد الخوئي رضوان الله تعالى
عليه في البيان :
إن وجود مصحف لأمير
الصفحه ٤١١ :
يرزقنا النظر في هذا التنزيل بأعيننا ، آمين رب العالمين.
النتيجة :
سد باب العلم على الأمة لإطفاء نور
الصفحه ٤١٦ :
التكفير الغبرة في
الكوفة والشام والبصرة والمدينة ، ووصل التكفير للثغور ، كما هي رواية البخاري
الصفحه ٤٢٧ :
لما كتب عثمان
المصاحف شكوا في ثلاث آيات فكتبوها في كتف شاة ، وأرسلوني بها إلى أبي بن كعب وزيد
بن
الصفحه ٤٢٩ : رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم وأنت تتبع الخبط. فقال
عمر : فنعم إذن نتابع أبيا (١).
وكذا في
الصفحه ٤٣٠ : عفان واحدا لمكة ومثله
للشام وكذا لليمن وللبحرين وللبصرة وللكوفة ، وحبس أحدها في المدينة (١)
، وهكذا نزع
الصفحه ٤٣٧ : زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي
سعيد أن رجلا أصاب امرأته في دبرها فأنكر الناس ذلك عليه وقالوا
الصفحه ٤٤٤ :
لا ينظر الله إلى رجل
أتى رجلا أو امرأة في الدبر ، وصححه ابن حبان أيضا ـ أقول : مذ متى يعتقد
الصفحه ٤٤٥ : شِئتُم) والحرث لا يكون إلا في الفرج. فقلت :
أفيكون ذلك حراما لما سواه؟ ، قال : نعم. قلت : فما تكون لو
الصفحه ٤٧١ : الشمسية مع دورانها حول
محورها!، وتابع ابن باز وهابي أخر اسمه عبد الله الدويش في كتيب له يتناول فيه بعض
الصفحه ٤٧٥ :
وكما قال المولى
المازندراني رضوان الله تعالى عليه في شرحه للحديث : (والمراد به هنا من يقوم بأمر
الصفحه ٤٧٩ :
من
تأليف القرآن وعدلوا فيه عن موجب التنزيل وسنة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، بل
هناك تفاسير
الصفحه ٤٨٦ :
لأنهت تدل بصراحة على
أن الإمام عليه السلام يثبت أن الحق في البراءة من أبي بكر وعمر ، وأن كلامه
الصفحه ١٥ : أن التقية غير جائز ـ لا
عناداً لأقوال اهل البيت عليهم السلام ـ فهذا لا يخرجه من التشيع ولا يدخله في
الصفحه ٢٥ : القرآن ، وكثير من الكتيبات التي كتبتها أيادي الفرقة تريد حشر هذه التهمة في
رأس الذج والبساط.
ولا شك أن