الصفحه ٣٢٨ : مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَريصٌ عَلَيْكُمْ
بِالْمُؤْمِنينَ رَؤُفٌ رَحيم) (١)
فلم
الصفحه ٢٢٧ : شاف كاف ما لم تختم آية
رحمة بعذاب أو آية عذاب برحمة؟!
وعلى ما مر يتضح وجه الخلل في المرويات وتعارضها
الصفحه ٣٩٣ : الطالبين : فإني
لأعجب ممن يقبل من المسلمين قول من زعم أن الرسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم
ترك القرآن
الصفحه ٣٤٩ : الله
عليه [وآله] وسلم : (لَقَدْ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ
الصفحه ٢٥١ : ولرسوله نعوذ بالله من الخذلان.
وهناك نص يبين عدم رضاه صلى الله عليه وآله
وسلم بتغيير ترتيب الآيات
الصفحه ٣٢٦ :
تثبت وحرص أكثر على
حفظ كتاب الله ، ولوجدنا رواياتهم تترى من كل حدب وصوب لا تفتأ تنقل لنا تثبت
الصفحه ٣٠٧ : عمر طيلة فترة تأمرهما على الناس ، وبقي
الناس على ما كانوا عليه في زمن رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٥٩ : جملة ما جمع (٢) ، لأسباب دعته إلى ذلك ، منها : قصوره عن معرفة بعضه ،
ومنها : شكه فيه وعدم تيقنه
الصفحه ١٣٧ : العقول : قوله عليه السلام : (أما هذا
الحرف) أي قوله (بولاية علي) في آخر الآية ، أو من قوله : (والله) إلى
الصفحه ١٧ : الشيعة على مر
العصور؟!بل أكثر من ذلك إن من قال بتحريف القرآن لم يقل : إن المحرف والساقط من
المصحف يتاعارض
الصفحه ٣٦ :
على أن ورود التحريف فيه إتيانه الباطل :
وفيه أن المراد
بالآية أنّه ليس في إخباره عمّا مضى باطل
الصفحه ٩١ :
، وإن
كان يكفر بذلك من قامت عليه الحجة النقل المتواتر (٣) (٤).
وإلى هنا يتضع
ما أرادته الوهابية من
الصفحه ٣١٨ : يتأكد ما بيناه سابقا من أن
جمع أبي بكر لم يكن بهذه الدقة التي يمكن بها اتفاق الصحابة على ما كتبه زيد بن
الصفحه ٤١٩ :
صدرت من هذا الشخص وسبقه
بها ومجيئه إلى عمر مرة وإلى عثمان مرة أخرى ومع ذلك من هذه صفته سوى الإمام
الصفحه ١١٧ : : قلت : وما مصحف فاطمة عليها السلام؟ قال
: مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات (٣) ، والله
ما فيه من