الصفحه ٤٠٧ : عليه وآله آية إلا وقد جمعتها ، وليست منه آية إلا وقد
أقرأنيها رسول الله صلى اله عليه وآله وعلمني
الصفحه ١٥٧ :
على الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لا كقرآن ، وإنما كتنزيل مفسر مقترن
بآيات القرآن ، وهو ما كان
الصفحه ٤٣٥ : . فهو كسائر زمانه يسب الأوصاف والذوات ولم
يقنع بسب الأحياء حتى حكم بتكفير الأموات ولم يكفه التعرض على من
الصفحه ١٤٢ : من هذا القبيل عنهم عليهم السلام ، وقد مضى في كتاب الحجة نبذ منه فانه
كله محمول على ما قلناه ، وذلك
الصفحه ١٣٦ :
السلام ، وقد مضى في كتاب الحجة نبذ منه ، فإنه كلّه محمول على ما قلناه؛
لأنه لو كان تطرّق التحريف
الصفحه ١٣٨ : الناس) المذكور بالهامش ـ من
استماع الحروف من القرآن على خلاف ما يقرأه الناس ، يعني استماع حروف تفسر
الصفحه ٤٠٩ :
للمهاجرين والأنصار ، فأجابه زيد إلى ذلك ثم قال : فان أنا فرغت من القرآن على ما
سألتم وأظهر علي القرآن الذي
الصفحه ٤١٨ : صلى الله عليه و [آله] وسلم وقال : لا
يمنعي من أن أصلى عليه ألا تشمخ رجال بآنافها) ، وقال فيها أيضا
الصفحه ٤٧٤ : الله صلى الله عليه وآله كان هو
الحجة من الله على خلقه؟ قالوا: بلى قلت فحين مضى رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٣٩٩ : مصحف جمع فيه
القرآن من قلبه. وكان المصحف عند أهل جعفر. (١)
بماذا تميز مصحف أمير
المؤمنين عليه السلام
الصفحه ١٠٦ :
ساقط من رأس؛ لأن عبارة (هكذا نزلت) لا يفهم الشيعة منها أن هذا
__________________
كل ما في
الصفحه ٤٥٩ : ما لو ابتدأ العقد عليهما؛ لأن الدوام أقوى من الابتداء. فإن
أرضعت الكبيرة اثنتين من الصغائر منفردتين
الصفحه ٤٥٢ : عمر رضي الله عنه إذا قرأ القرآن لم يتكلم حتى
يفرغ منه، فأخذت عليه يوما فقرأ سورة البقرة حتى انتهى إلى
الصفحه ٤٣٩ : المجرور ،
ووقع في الجمع بين الصحيحين للحميدي (يأتيها في الفرج) وهو من عنده بحسب ما
فهمه (!) ثم وقفت على
الصفحه ٤٤٧ : يتكلم حتى يفرغ منه. فأخذت عليه يوما فقرأ سورة البقرة حتى انتهى إلى
مكان. فقال : تدرى فيما أنزلت؟ فقلت