الصفحه ٣٦٣ :
١ ـ تضارب الروايات
التي تحكي جمعهم الأول
ذكر السيد الخوئي رضوان الله تعالى عليه
في كتابه البيان
الصفحه ٤٠٩ :
آله. فلما فتحه أبو بكر
خرج في أول صفحة فتحها فضائح القوم ، فوثب عمر وقال : يا علي اردده فلا حاجة
الصفحه ٤١٧ : ، وكان يشتد قلقه عليه السلام على القرآن وهو يزاد
فيه وينقص يوما بعد يوم باجتهادات من فلان ورأي من فلان
الصفحه ٣٩ :
المعقول أن نعصم من الضلالة مع تمسكنا بالمحرف ولامبدل! ، ولكن كل هذا لم
يُجْدِ نفعا عندهم ، فقد
الصفحه ١٥٢ : . (٣)
__________________
(١) الأحزاب : ٣٤.
(٢) مقدمتان في علوم
القرآن : ٨٦ ـ ٨٧ ، من كتابب المباني ، وهي المقدمة الأولى
الصفحه ١٦٩ : عدم صحة
دعوى الإجماع التي ذكرها في أول المسرحية ، وبالطبع لن يفعل؛لأنه بهذا يفوت عليه
استغفال من حوله
الصفحه ١٩٦ :
أقول لا حياة لمن
تنادي!
المنصفون من أهل
السنة ينفون هذه الفرية عن الشيعة
لو اقتصر تكذيب هذه
الصفحه ٢٣٢ : متشابها يفوض معناه إلى الله تعالى كما ذهب إليه بعض العلماء
وذلك لأمرين :
الأول
: كثرة اختلاف العلماء في
الصفحه ٢٣٩ :
ليس فيه إلا حرف واحد منها امال ابن الباقلاني إلى الأول وصرح الطبري وجماعة
بالثاني وهو
المعتمد.
وقد
الصفحه ٢٦٦ : عليهم السلام عِدل القرآن
، ولا أعلم بالقرآن من محمد وآل محمد عليهم الصلاة والسلام ، فإن صح عنهم تكذيب
الصفحه ٢٨٦ :
النسيان منه إن كان
قالها ، أو الغلط من بعض من نقل الحديث (١).
وكذلك الوجهان الأخيران يناديان
الصفحه ٤٧٧ : وسلم التي تدعو للصدق والأمانة ،إذ كان من البعيد على ذهني أن
يتصوره في تلك الحال يقوم بعين ما ينهى عنه
الصفحه ٤٩٨ :
الاول للقرآن............................................................ ٢٩٢
سببه
الصفحه ١٢٤ : خير أمة أخرجت للناس (٤) ، فيتضح أن الآية نزلت من السماء بهذا المعني المذكور
في الرواية الأولى لا أنه
الصفحه ٢٤٢ : ، وبعد أن رجحنا ما رجحه أهل
السنة سبعناها لهم ، ثم حصل التعارض من جديد في معنى هذه السبعة وانقسمت