الصفحه ٦٣ : الشيعة ولا مجال لأنكارها ، هي القول : إن فلاناً قال
بالتحريف من علماء الشيعة وفلاناً قال بالتحريف من سلف
الصفحه ٦٥ : :
السبب الأول : القول بتحريف القرآن يلزم منه تكذيب الله عزّ وجلّ فيما أخبر
به في كتابه.
ويرد عليه : أن
الصفحه ٢٥٤ : عن غيرهم ـ من له عناية تامة بالتمييز الأول كالحافظ
المنذري على تساهله المتقدم بيانه ، والحافظ ابن حجر
الصفحه ٣٧٨ :
الأقوال وعليه يحمل القول الأول منهم ، وما روي عن ابن عباس أنه قال : أخبرني
أبوسفيان بن حرب من فيه إلى في
الصفحه ٤٢٢ : منه بشر، وأن في الناس منافقين يظهرون الإسلام ويكنون الكفر ، هذا
أمر يعلم وجوده في العالم ضرورة ، فجمع
الصفحه ١١٩ :
ویدل
علیه ایضا الجمع بین کثیر من الروایات التي
یذکر فیها التنزیل ونزوله من السماء ، ثم تاتی في
الصفحه ١٤٤ : المرويات ، لو
تغاضينا عن العيوب الموجودة في أسانيدها والتزمنا بصحتها من ناحية السند ، لا بد
وان تكون
الصفحه ٢١٧ :
الروايات في صحاح أهل
السنة ، فمفهوم الأحرف السبعة استفاض نقله من طرقهم عن الرسول صلي الله عليه
الصفحه ٢٩٢ :
أولا : نظرة أهل
السنة لجمع القرآن
الجمع الأول للقرآن
سببه
:
رحل رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٣١٩ :
شهادته شهادة رجلين ،
وهو خزيمة بن ثابت ذو الشهادتين ، فقد أثبت زيد بشهادته في أول جمع آية (لَقَدْ
الصفحه ٤١٩ :
صدرت من هذا الشخص وسبقه
بها ومجيئه إلى عمر مرة وإلى عثمان مرة أخرى ومع ذلك من هذه صفته سوى الإمام
الصفحه ٧١ : ء نجاسته مطلقا ، إن
كان من أهل الكتاب ، وهو الأحوط الأولى والأظهر أن الناصب في حكم الكافر ، وإن كان
مظهراً
الصفحه ٢١٥ :
المبحث الأول
الأحرف السبعة
موضوع الأحرف السبعة من المواضيع
الشائكة ، ومن استرق السمع في ميدان
الصفحه ٣٢٠ : جوابه الأول
ما يلي:
١ ـ إن قوله (تذكرهما كثير من الصحابة)
ادعاء محض.
٢ ـ وقول زيد بن ثابت (ففقدت
الصفحه ٣٥١ : الطلب ، فكره أن يجعلهما سورة على حالها لما لم يجد في القرآن سورة أقل
من ثلاث آيات ، فرأى
إلحاقها ببرا