الصفحه ١٥٩ :
عليه السلام في المصحف الذي جمعه أول مرة ، فرفضه ابن الخطاب وتبعه على ذلك ابن أبي
قحافة خوفا من بيان تلك
الصفحه ١٩٤ :
وكل
سورة من سوره وكل آية من آياته متواتر مقطوع به ولا ريب فيه
، دلت عليه الضرورة والعقل والنقل
الصفحه ٥٦ :
أول أن أهل
السنة لا يرون وجوب الحد على من زنى بأمه أو أخته أو أحد محارمه بعد عقده عليهن
عالما
الصفحه ٦٩ :
ضرورياً يؤول إلى إنكار الرسالة ، وأما الحالة الأولى وهي إنكاره أن النبي
صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١١١ : والتناقضات تضمنتها رسالة دكتوراه حازت مرتبة الشرف
الأولى! ، هزلت.
ما يدل من الروايات على أن المقصود من
الصفحه ٢٠١ :
وقال أيضا : أما ما ورد في بعض
مؤلفاتهم من آراء تثير شكوكا في النص القرآني وتنسب إلي بعض أئمتهم
الصفحه ٢٨٠ :
رادعا أو مستنكرا بين
صفوفهم! نعوذ بالله من الخذلان.
التفسير مغرض!
لعل البعض يستشكل وجود هذا
الصفحه ٤٤٢ :
قوله الأول ، أو كان
يرى أن العمل على خلاف حديث ابن عمر فلم يعمل به ، وإن كانت الرواية فيه صحيحة
الصفحه ٦٦ : ، والأَخبارية هم من هذا القسم بالنسبة
للآيتين ، وهذا لأمرين :
الأمر الأول : عدم حجية الظاهر عندهم
مر سابقاً
الصفحه ١١٨ : قد نزل بها من السماء ، ولکنه
نزل بها کتفسیر للآیة لا کقرآن ، ناهیک عن ان ذلک الکافر
المعترض علی
الصفحه ١٤٠ : من الله وحياً يلزم أن يكون من القرآن ، فالذي يستفاد من
الروايات في هذا المقام أن مصحف على عليه السلام
الصفحه ٣٣٤ : الكسائي وحمزة والباقي بالتخفيف ، فأثر هذا على جواز
وطء التي طهرت من حيض قبل الاغتسال أو بعده.
ثم لو
الصفحه ٣٩٤ : : لقد
تركنا رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم وما يقلب طائر جناحه في السماء إلا وعندنا
منه علم فكيف
الصفحه ٤٠١ :
__________________
في الخمر ثلاث آيات :
الأولى : في قوله تعالى (يَسْئَلُونَكَ
عَنِ الْخَمْرِ
الصفحه ٤٣٥ : تأخر من صالحي
السلف حتى تعدى إلى العصر الأول ومن له أعلى المراتب في الفضل ، فيا ويح من هؤلاء
خصماؤه يوم