الصفحه ٤٦٤ :
باذنها، فإن وقع فهو
مفسوخ أبدا، فاما الثيب فتنكح من شاءت وان كره الأب، وأما البكر فلا يجوز لها
الصفحه ٤٦٨ : يضبط بسن وهذا هو
الصحيح. وليس في حديث عائشة تحديد ولا المنع
من ذلك فيمن أطاقته قبل تسع، ولا الإذن فيمن
الصفحه ٤٧٢ :
الأرض وثبوت الشمس، فإن هذا القول رد للكتاب والسنة ـ بزعم الوهابي ـ وإجماع
العلماء من أن الأرض ثابتة
الصفحه ٤٨٣ :
كاللمس بشهوة والضم والتفخيذ فلا بأس بها حتى في الرضيعة الخ) فأين كلمة (الاستمتاعات)
من كلمة (التمتع) التي
الصفحه ٤٨٥ :
عليه السلام فألقاه
في فيه، فلما عرف طعمه ألقاه من فيه، ثم أقبل على المرأة حتى أقرت بذلك، ودفع
الصفحه ٤٣ : نذكر بعض
كلمات الأعلام في ذم فعل الؤلف والنيل من ذلك الكتاب :
قال الإمام
الحجة البلاغي رضوان الله
الصفحه ٩٥ : بعد
حال. وقال السدي نفسه : (لَتَرْكَبُنَّ
طَبَقًا عَن طَبَقٍ) أعمال من قبلكم منزلا بعد منزل. قلت ـ ابن
الصفحه ١٠٢ : فيها كلمات وجمل
ليست في مصحفنا ، وعُلق في تلك الروايات على هذا المزيج من الآية والكلمة الأجتبية
بجملة
الصفحه ١١٣ : ) (١).
وعلى هذا
فالتنزيل موجود في كتب السنة ، بل وأكثر من كتب الشيعة ولكن أهل السنة ابتدعوا له
الوجوه ، ومن
الصفحه ١٢١ :
القرآن بنحو مستتر غير مكشوف ، وهذا يعني أن تلك المقاطع التي وردت في
الروايات لم تكن من آيات
الصفحه ١٩٧ :
يرونه
كما يراه كل المؤمنين (١).
وقال : إن الشريف المرتضي وأهل النظر
الصادق من إخواننا الإثني
الصفحه ٢١٦ : هذا المبحث يمهدون بمقدمة مفادها أن هذا البحث مؤذ والخوض
فيه ليس من السهولة بمكان ، ومعهم الحق في ذلك
الصفحه ٢٢٥ : سبعة أحرف. فالقرآن أنزل على
سبعة أحرف (١).
ففيها أن الزيادة كانت من جبرئيل بإشارة
من ميكائيل وكانت
الصفحه ٢٢٧ :
وهذه الروية تنهي عن عدول القارئ من أحد
الحروف السبعة إلى غيرها ، فأين التخيير والقول بأن : كلها
الصفحه ٢٢٩ :
والترهيب من العقاب. العشرون
: سبع لغات ، منها خمس من هوازن واثنتان لسائر العرب. الحادي والعشرون