الصفحه ٢٨٥ :
: (وَجاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ
ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحيد)
وذكر الحديث.
فكان السبيل الوحيد
الصفحه ٣٠٣ :
قرآنيتها؟!، وماالدليل عليه؟!
ومنها
: سقوط آيات عن ذلك الجمع ونقصان المصحف
منها حتى وجدت بعد ثلاث عشرة سنة
الصفحه ٣٢٥ :
القرآن أجمعه من العسب واللخاف وصدور الرجال
ما ينسجم مع استمزاجه ، فشك في ظهور المقطع السابق في أن صدور
الصفحه ٣٢٩ :
نسخت الصحف في المصاحف ، ففقدت آية من
سورة الأحزاب كنت أسمع رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم
الصفحه ٣٣٠ :
عثمان ، وهذه
الرواية ليست من روايات الشيعة ، وإنما هي من رواية أصحاب الحديث وموالي أبي بكر وعمر
رضي الله
الصفحه ٣٣٣ : وقد أرهقنا
العصر ، فجعلنا نتوضأ ونمسح على أرجلنا ، فنادى بأعلى صوته ويل للأعقاب من النار،
مرتين أو
الصفحه ٣٣٩ : شخص زيد وأنه ليس بكفء
لمثل هذا العمل.
وقد استدل ابن الأثير على حداثة سن زيد
من طعن ابن مسعود فيه
الصفحه ٣٧٢ : عليه [وآله] وسلم : من صلى صلاة فريضة فله دعوة مستجابة ، ومن ختم القرآن فله
دعوة مستجابة. (١)
قرأ ابن
الصفحه ٣٨٧ :
قال الإمام أبو عبد الله المحاسبي في
كتاب فهم السنن : وفي قول زيد بن ثابت (فجمعته من الرقاع
الصفحه ٣٨٨ :
قرآنا أو مجموعة من
الآيات تتلى أو تقرأ ، وتحفظ في الصدور ، وإنما كان أيضا كتابا مدونا بأعداد
الصفحه ٣٩٢ :
ينزل
عليه من القرآن الكريم وجمعه لتبليغ الوحي على الوجه الأكمل ، لأن الاعتماد على
حفظ الصحابة غير
الصفحه ٤١٠ : ورفضهم له لما فيه من مثالبهم وفضائحهم ، وبالجمع بين الأدلة يتضح أن
تلك الفضائح كانت بذكر أسمائهم ولم تكن
الصفحه ٤١١ :
وكذا روي : ((ما من أحد من الناس
يقول : إنه جمع القرآن كله كما أنزل الله إلا كذب ، وما جمعه وما
الصفحه ٤٣٤ :
ملحق رقم (١)
الدرر الكامنة لابن حجر العسقلاني ١ :
١٤٧ : قال : (ونودي بدمشق : من اعتقد عقيدة ابن
الصفحه ٤٥٨ : أرضعته لم تحرم على سيدها ؛لأنها ليست من حلائل
أبنائه لفساد النكاح وإن
تزوجها لحاجة خدمة صح النكاح وإن