الصفحه ١١٠ : روايات التحريف هي نتاج إقحام
وتلاعب من
__________________
(١) أقول هذا لأني لم
أكلف نفسي إلاّ قرا
الصفحه ١١٢ :
عن أبي عبد
الله عليه السلام : قوله جل ثناؤه : (صوما وصمتا) ، قال : قلت : صمتا من أي شئ؟
قال : من
الصفحه ١١٦ :
فهذه
الروایة ظاهرها ان الآیة مع الزیادة من القرآن ، ولکن بالنظر
لما نقله العلامة المجلسی رضوان
الصفحه ١٣٠ : اعترافه أما أنزله الله
عزّ وجلّ هو شكل آخر حيث كام مما أنزله عزّ وجلّ هو (إذا مطرتم) فيتضح أنه من
التنزيل
الصفحه ١٣٧ : العقول : قوله عليه السلام : (أما هذا
الحرف) أي قوله (بولاية علي) في آخر الآية ، أو من قوله : (والله) إلى
الصفحه ١٤٣ : من حيث المعنى دون اللفظ ومما يدل على ذلك ما يأتي في كتاب الروضة مارواه
الكليني بإسناده إلى الباقر
الصفحه ١٤٧ : حكمة ولا
يسميه قرآنا ، وكلاهما من عند الله كما قال الله : (وَأَنزَلَ اللَّهُ
عَلَيْكَ الْكِتَابَ
الصفحه ١٥٠ :
الكتاب ومثل الكتاب من السنة (١).
وقال البيهقي :
هذا الحديث يحتمل وجهين : أحدهما : إنه أوتي من الوحي
الصفحه ١٥٧ : أوردناها فيما سبق من كتاب الكافي : عن أحمد بن محمد بن
أبي نصر قال : دفع إلي أبو الحسن عليه السلام مصحفنا
الصفحه ١٥٨ : البينة ، فتتفق كلمات الصحابة مع الروايات التي
وردت عن أهل البيت عليههم السلام من أن تلك الضائح والأسما
الصفحه ١٧٢ :
وهذا المقطع الشريف (وكان من نبذهم الكتاب
أن أقاموا حروفه وحرفوا حدوده)
دال بوضع على أن القرآن لم
الصفحه ١٨٦ :
السيد
محسن الأمين العاملي : ونقول : لا يقول
أحد من الإمامية لا قديما ولا حديثا :إن القرآن مزيد
الصفحه ٢٣٣ :
وموقوف هؤلاء من الأحرف السبعة أسلم مما
أقحم به علماء السلف (١) أنفسهم
وكذا أغلب المعاصرين بتجويز
الصفحه ٢٧٣ :
أنه قال : نزل القرآن
علي سبعة أحرف : أمر وزجر وترغيب وترهيب وجدل وقصص ومثل ، ويؤيده ما روي من
الصفحه ٢٨٣ : الوجه التي ذكرها ابن
قتيبة اعتمد اتباعه ، فجعلوا اختلاف القراء السبعة فيما بينهم من القراءات وكذا من