الصفحه ٤٣٢ :
الأحرف السبعة! ، على
أن يأتي فلان بآية من سورة والآخر بآيات من سورة أخرى وهكذا ، ومع شهادة رجل
الصفحه ٤٦٢ :
قوله ـ : ولما ثبت
بما ذكرنا من دلالة الآية جواز
تزويج ولي الصغيرة إياها من نفسه دل
على أن لولي
الصفحه ٤٦٧ : إليها من سمن أو هزال. وقدمنا
عن التاترخانية أن البالغة إذا كانت لا تحتمل لا يؤمر بدفعها إلى الزوج أيضا
الصفحه ٤٧٣ : ليسوا من الراسخين في العلم ،
فالمانع من فهم ظواهر كتاب الله عزوجل ليس في الله عزوجل ، بل فينا ، أي لعجز
الصفحه ٤٨٨ :
واخترتم من اختار الله لكم ، وأردتم من أراد الله فأبشروا ثم أبشروا، فأنتم والله
المرحومون المتقبل من محسنكم
الصفحه ١٨ : حينها تغيير المركز كجعل العقل مثلا ، ولن يقبله الوهابي؛ لأن العقل ليس من
حزبه ، أو أن ينبذ جهالاته
الصفحه ٤٩ : ذريعة من الشرك وبدعة محرمة! (١)
__________________
الجني له إن صدق ذلك
الجني مع المنوم ، وعلى ذلك
الصفحه ٥٥ :
أو نقول إن
الحنابلة يقولون : من لم يكن حنبلياً فليس بسلم (١) لقول الإمام أبي حاتم الحنبلي ، ومن
الصفحه ٦٢ :
المناكير لأنه يمنع وصول الماء في الوضوء والغسل إلى الأظافر (١). إلى ما لا نهاية له من هذه المخازي التي شحنت
الصفحه ٦٤ : بالأسلوب
الخطابي الرتيب وهي للهزل أقرب منها للجد ، ولنعتمد استدلال اللجنة الدائمة للبحوث
العلمية والإفتا
الصفحه ٦٨ :
المعلوم من
الدين بالضرورة هو ما لا يحتاج انتسابه للدين إلى دليل ولا يشك فيه أحد من
المسلمين
الصفحه ٩٧ :
كثير منها عليه صراحة ، فبعضها دلت على أن الإمام المعصوم عليه السلام كان
في مقام التفسيرن والبعض
الصفحه ٩٨ :
التفسير ليس للقمي ، والتفسير من الجلد إلى الجلد مع مقدمته غير موثوق به
وساقط عن الاعتبار.
قال
الصفحه ١٠٥ : رب العالمين!
هذا ملخص
كلامهم بعد تخليصه من الشوائب والحسف ، وهذا ـ على ما فيه من خلط بين الرواية
الصفحه ١٠٦ :
ساقط من رأس؛ لأن عبارة (هكذا نزلت) لا يفهم الشيعة منها أن هذا
__________________
كل ما في