الصفحه ٩٠ :
لعدم ثبوتها عنده بالتواتر ، قال :
وأيضاً فإن
السلف أخطأ كثير منهم في كثير من هذه المسائل
الصفحه ٩٦ : عن كتابه وبيان ما تعرض له القرآن من تحريف وتلاعب
ومظلومية ، ويحسبون أن قولهم السابق يوافق الأدلة
الصفحه ١٢٧ :
نعم (١). وواضح جدا أن الكلام المتوسط بين الآيات كان تفسيرا
لمقاطع الآية وهو من التنزيل ، إذ لا
الصفحه ١٣١ :
أهل السنة ، فاخترعوا لها الوجوه والتأويلات ، وقالوا إنها من القراءات
الشاذة التي قرأ بها الصحابة
الصفحه ١٣٦ :
السلام ، وقد مضى في كتاب الحجة نبذ منه ، فإنه كلّه محمول على ما قلناه؛
لأنه لو كان تطرّق التحريف
الصفحه ١٤٩ :
وهذه
اللفظ أيضا لا دلالة فيه على أنه أراد به أنه من القرآن ، لأن فيما أنزل الله
تعالى قرآنا وغير
الصفحه ١٥٤ :
من
قبیل السنة في جواز الرواية بالمعنى لكان فيه مجال للريب ومثار للشك ومغمز للطاعنين
ومنفذ
الصفحه ١٥٥ : سيتضح بإذنه تعالى أن الإمام عليه السلام كتب كل ما نزل من السماء قرآنا
وتفسيرا بعد وفاة رسول الله صلى
الصفحه ١٥٦ : تقرأ في زمن
النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم مئتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها
إلاّ ما هو
الصفحه ١٦٢ :
بسبب رواية ذكرها الصدوق نفسه!!
٢ ـ من الجهل أننسبب
للشيخ الصدوق رضوان الله تعالى عليه تحريف
الصفحه ١٧٥ : يبلغ حد الاعجاز ، ويكون
ملتبسا عند اكثر الفصحاء بكلم القرآن ، غير انه لابد ـ متى وقع ذلك ـ من أ، يدل
الصفحه ١٨٣ :
قال الله عزوجل :(لا
يَأْتيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزيلٌ مِنْ
الصفحه ١٩٠ : : قد تبين للقارئ أن حديث تحريف القرآن حديث خرافة
وخيال ، لا يقول به إلا من ضعف عقله ، أو من لم يتأمل في
الصفحه ١٩٥ :
هؤلاء المتحاملون أن يحملوا الشيعة مسوؤلية هذا الكتاب! وهذا غير إنصاف! فكم
من كتب كتبت ، وهي لا تعبر في
الصفحه ٢٠٨ : ، تمزق افتراءاتهم وتبعثر خزعبلاتهم ، فلم يجدوا أحدا
من مراجع التقليد ومحققي الطائفة إلا نافيا لفريتهم