الصفحه ٣٢٤ :
وكان السخاوي أكثر احتياطا من ابن حجر وأبي
شامة ، فادعى أن دمج تلك الآيات في لمصحف إنما كان
الصفحه ٣٣٨ :
المصاحف ، وذكر عشرين
رواية وبعضها بثلاثة طرق ، منها :
عن أبي الشعثاء المحاربي ، قال : قال
حذيفة
الصفحه ٣٥٠ :
من القرآن ، وكذا حال
المجيب بقرينة جوابه الذي لم يحدد فيه اسم السورة وإنما قال : (آخر ما نزل من
الصفحه ٣٥٣ : علماؤهم سلفا وخلفا
من أن الأحرف السبعة تعني نزول القرآن على سبعة أحرف كلها شاف كاف ، فحذفت تلك
الأحرف
الصفحه ٤٠٠ : والتفسير
الذي أنزل مرادفا للآيات ، فكان قرآنا جامعا لكل ما أنزل من السماء قرآنا ، أي
النصوص القرآنية
الصفحه ٤١٨ : . (١)
ولا نجد من الشخصيات الموجودة في ذلك
العصر من يتوقع أن ينبزه ابن الزبير وينعته بالكذب والولع غير علي بن
الصفحه ٤٤١ :
بالتقسير ، وعن مالك
من عدة أوجه. انتهى كلامه.
ورواية الدراوردي المذكورة قد أخرجها
الدارقطني في
الصفحه ٤٤٨ : إتيان الدبر.
وأخرجه الحاكم في (تاريخه) من طريق عيسى بن مثرود عن عبد الرحمن بن القاسم ومن
طريق سهل بن
الصفحه ٤٧٤ :
هذه المقالة من منصور
بن حازم ، بل أقروه على لزوم وجود قيم للقرآن في الصحابة بعد وفاة النبي صلى
الصفحه ٢٥ :
التهمة القديمة المتهالكه!
من تلك التهم
السائرة الدائرة على مر الأيام التي مني بها آل الله وآل
الصفحه ٣٨ : .
عن محمد بن
مسلم قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : يامحمد ما جاءك في رواية من بر أو فاجر
يوافق
الصفحه ٤٦ : ؟!
وبعد هذه
المقدمات يتضح لأهل الإنصاف والشرف أن ما يقوم الوهابية به من نشر كتبياتهم
السخيفة في الأسواق
الصفحه ٤٨ : ! (٣)
__________________
على عرش يغلّفه بطيب
على الأكباد من باغ وعاند
له هذا المقام الفرد حقا
الصفحه ٥٠ :
أو ندعي أن من صفات الله عزّ وجلّ عند
أهل السنة الضحك والهرولة لأن شيخ الوهابية ابن باز يعتقد أن
الصفحه ٧٤ : صرحوا بأن التحريف وقع فيه وأنه بُدِّل وتلاعبوا به.
ويتضح من هذا
أن تفسير هم لظاهر الآيتين الكريمين