الصفحه ١٤٦ :
معناه : أنه
أوتي من الوحي الباطن غير المتلو مثل ما اعطي من الظاهر المتلو (١). ويحتمل أن يكون
الصفحه ١٤٨ : (وَمَا آتَاكُمُ
الرَّسُولُ فَخُذُوهُ) (١) إلى قوله ومعه من السنة ما قد كان معه التي منها
الوحي الذي يوحي
الصفحه ١٦١ :
يتبادر منها أن جملة (هكذا نزلت) تعني عن الشيعة أن النص القرآني السليم من
التحريف هو هذا الذي
الصفحه ١٦٨ : الذين حاروا في تأويل رواياتهم الصحيحة التي تفيد
نفس المضمون من سقوط وتحريف سورة الأحزاب ، لا أن يتهموا
الصفحه ١٧٧ :
أحد من الأمة ولا
يدفعه. (١)
الشيخ
الطبرسي : فإن العناية اشتدت والدواعي توفرت
على نقله وحراسته
الصفحه ١٧٨ : نقص منه شيء أو زيد فيه أو غير
تربيته أم لم يصح عندهم شيء من ذلك؟ أفدنا أفادك الله من فضله ، وعاملك
الصفحه ١٨٩ : من تبليغ آية واحدة مربوطة بالتبليغ ، حتى ورد أن (الله يعصمك من
الناس)؟! ولم احتاج النبي ـ صلي الله
الصفحه ٢٠٣ :
ولم يقل بهذا أحد من
الشيعة منذ خلق الله الأرض ومن عليها وهذا لعمر الله أحد أنواع الكذب النادرة
الصفحه ٢٠٤ :
فضلا عن كلهم ، بل
كلهم متفقون على عدم الزيادة ومن يعتد بقوله من المحققين متفقون على أنه لم ينقص
الصفحه ٢١٠ :
ختام البداية!
ولنسألهم بعد كل هذه المعمعة من التكفير
، التبديع ، وفلان قال أو لم يقل ، هل انفرد
الصفحه ٢٧٢ : على سبعة أحرف. فقال
: كذبوا أعداء الله ولكنه نزل على حرف واحد من عند الواحد.
ومعني هذا الحديث معني
الصفحه ٢٨٨ : لا
يلزم أن تكون الوجه السبعة هي الأحرف السبعة المقصودة في الحديث، بمعنى أن كل وجه
منها حرف ، لأن
الصفحه ٢٩٦ : فقال : اجلسا على باب
المسجد فلا يأتينكما أحد بشيء من القرآن تنكرانه يشهد عليه رجلان إلا أثبتماه ، وذلك
الصفحه ٣١٣ :
كلها التي نزل بها
القرآن ، وسببه الخوف من ضياعه بقتل القراء في الغزوات ، ثم في خلافه عثمان كثر
الصفحه ٣٢٣ :
ولا ندري أهذا هو
الجواب أم ذلك؟! واستحسانه ظاهر.
بدأت عدة التأويل
بالعمل!
ولكي يتخلصوا من هذه