الصفحه ٣٠ :
حين استنباط الأحكام الشرعية من ظواهر القرآن ، فلا يظهر الخلاف واضحا بين
المسلكين ، ويظهر في حال
الصفحه ٣٦ : قال : (لا يَأْتِيهِ
الْبَاطِلُ) من قِبل التوراة ولا من قِبل الإنجيل والزبور (وَلا
مِنْ خَلْفِهِ) لا
الصفحه ٤٥ : غالبها بالهزل أشبه منه بالجد ، وهو رحمه الله شخص صالح متتبع ، إلاّ
أنّ اشتياقَه لجمع الضعاف والغرائب
الصفحه ٥٤ : ء! (١)
__________________
الأمور ما هو مكروه في حد ذاته لا يخلو
ارتكابه من نوع جريمة إلاّ أن النبي صلي الله عليه [وآله] وسلم إنما
الصفحه ٧٠ : . والأحوط وجوباً الجتناب عن كل منكر لضرورة من ضروريات
الدين مثل الصلاة والصوم مما يعتبره المسلون من أجزا
الصفحه ٧٣ :
المصحف الذي في بيوتنا اليوم قد اشتمل على كل كلمة وحرف نزل من السماء قبل أكثر من
أربعة عشر قرناً ولم تخف
الصفحه ٧٦ : أنكره قد صدر من الشارع لمآله إلى إنكار الرسالة ، وهو عين ما يدعيه علماء
الشيعة ، فقد يتحقق الإجماع على
الصفحه ٧٧ :
عليه من حيث أنه مجمع عليه بإجماع القطعي لا یکفر عند الجماهیر؛لأن جاحد حكم الإجماع الظني لا يكفر وفاقا
الصفحه ٧٩ :
التكذيب والتصديق ووجهه أن كل من نزّل قولا من أقوال الشرع على شيء من الدرجات
العقلية التي لا تحقق
الصفحه ٩٣ : ينتسبون له!
هل هناك شبهة قوية دعت للقول بتحريف القرآن؟!
وقد يتساءل
البعض ، هل وجدت شبهة عند من قال
الصفحه ١٠٧ :
المنُزل قرآن كله ، أي أن تلك الكلمات الدخيلة لا يرون أنها من نفس جنس
القرآن حتى يقال إن القرآن في
الصفحه ١١٥ :
دائما ، بل قد يكون قرآنا مختلطا بتفسيره النازل من عند الله سبحانه وتعالى.
وكذا ما ورد في
الكافي
الصفحه ١٢٣ : إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ
تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ
الصفحه ١٣٨ : ) (٣). مأخوذة
من الوحي ، لا أنها كانت من أجزاء القرآن وعليه يحمل الخبر السابق أيضاء ـ الذي فيه (اقرأ كما يقرأ
الصفحه ١٤١ :
آمرتم به) (فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا
تَعْمَلُونَ خَبِيرًا). إلى غير ذلك من روايات التفسير