الصفحه ١٩١ :
__________________
الشيعة يريد بذلك اقناع الأعراب من حوله
أن السيد رضوان الله تعالى عليه كذب
الصفحه ١٩٩ : في كتبنا. وأهل التحقيق من الفريقين قد زيفوها ، وبينوا بطلانها ، وليس
في الشيعة الإمامية أو زيدية من
الصفحه ٢٠٢ :
في سلامة القرآن من التحريف وأتبعناهم بالآخرين من علماء أهل السنة ، وكلهم متفقون
على تكذيب من يرمي
الصفحه ٢٦٥ : من عثمان من الطامات التي لا تغتفر وتستوجب قتله من تلك الجماهير ، ولأثر
عنهم الاحتجاج بهذا الأمر
الصفحه ٢٧٦ :
عثمان القراءة بحرف
واحد ، وأمر بإحراق بقية المصاحف.
ويستنتج من ذلك أمور :
إن الاختلاف في
الصفحه ٢٧٨ :
الاختلاف يجئ من قبل
الرواة. ومن المعلوم أن الاختلاف المشار إليه في عصره (عليه السلام) هو الاختلاف
الصفحه ٢٨٢ :
وبسبب هذا التخريج والتحسين تلغى في بعض
الأحيان تعاليم من الإسلام أو تخلق لها على أقل تقدير شواذ
الصفحه ٣٥٩ :
ثانيا : الشيعة
الإمامية وجمع القرآن
الشيعة لم يقبلوا ما ذهب له أهل السنة
من أن رسول الله صلى
الصفحه ٤٠٥ :
ورد
من ذكر أسماء المنافقين في مصحف أمير المؤمنين عليه السّلام فإن ذكر أسمائهم لا بد
وأن يكون
الصفحه ٤٢١ : عليه
السلام .. ومجىء حذيفة وأصحابه من قادة الفتح من أرمينية غلى المدينة كان في أوج
هذه الحركة لقطف
الصفحه ٤٣٠ : للاجتهادات والآراء ، وستأتي نماذج منه بإذنه تعالى.
خلاصة نظرة الشيعة في
الجمعين:
القرآن قد جمع في عدد
الصفحه ٤٥٦ : الأولياء ، وبه أخذ علماؤنا
رحمهم الله تعالى فقالوا : يجوز لغير الأب والجد من الأولياء تزويج الصغير
الصفحه ٤٧٠ :
وينقله من ميزة
العقلاء إلى خلق البهيمة العجماء)، سبحان الله!.
وقال في : ٣٩ : (ثم الناس كلهم
الصفحه ٤٧٩ :
من
تأليف القرآن وعدلوا فيه عن موجب التنزيل وسنة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، بل
هناك تفاسير
الصفحه ١٣ : وانهزاماً! ، لذا أصبحنا بين أمرين : القرآن من جانب ،
والرضا بالظلم والكذب من جانب آخر ، فرجعنا غير لغة النصح