الصفحه ٤٥٧ :
نسائه
فإن كان لم يدخل بها أي الكبيرة فلا مهر لها لمجيء الفرقة من قبلها وله نكاح
الصغيرة ؛لأنها
الصفحه ١٢ : ميل لاكتشافات غريبة ، إذ لا
يشك الغيور أن خوضاً في غمار موضوع كهذا ، وانتزاع نتيجة منه يعتبر مرصداً
الصفحه ١٥ : الشيعة من رأس ويخز بنيانهم من الأساس ، لذا ليسأل العاقل نفسه ، هل إن طرح
تلك المواضيع يمس التشيع لأهل
الصفحه ٤١ : اعتراضات أعلامهم وهاجت من كل حدب وصوب في وجه من شذ وقال
بتحريف القرآن ، فما ترى عيناك أحدا تعرض الحجية
الصفحه ٥١ :
أو نقول إن أهل
السنة يعتقدون أن من سكن في الطابق الأعلى اقرب إلى الله عزّ وجلّ ممن سكن في
الطابق
الصفحه ٧٢ :
قال السيد محمد
سعيد الطباطبائي الحكيم حفظه الله تعالى : إنكار الضروري من الدين إن رجع إلى عدم
الصفحه ٨٣ :
يديه ، ثم قال : لم فعلت هذا؟ قال : من خشيتك يا رب ، وأنت اعلم. فغفر الله
له.
وهذا الحديث
متواتر
الصفحه ٨٦ : الشيعة.
وكذا نقل لنا
الإمام البروسوي قول الإمام ابن عوض الحنفي وغيره من العلماء في عدم تكفير من أنكر
الصفحه ٨٨ :
وغيره من الائمة من
تكفير هؤلاء المبتدعة فإنما أرادوا به كفرا دون كفر هو كما قال الله عزّ وجلّ
الصفحه ٩٤ :
عن أبي سعيد
رضي الله تعالى عنه أن النبي صلى الله عليه[وآله] وسلم قال : لتتبعن سنن من قبلكم
شبرا
الصفحه ١٠٠ : من هذه الكتب والمصنفات المخدوشة سندا ومتنا ، قال
المحقق هادي معرفت حفظه الله حال كلامه عن فصل الخطاب
الصفحه ١٠١ :
عليها فإن أكثرها مأخوذ من كتاب أحمد بن محمد بن السيار المعروف بالسياري ،
وهو منسوب إلى فساد
الصفحه ١٢٢ : يقع عمر فيما فر منه؟!
وأوضح منها
جميعا أن لو كانت تلك الأسماء من القرآن كما تدعليه الروايات لشاع
الصفحه ١٥٣ : أنهم يرون تلك الجمل نازلة تفسيرا لآيات القرآن ، ولكن لابتعاد أهل السنة أو
قل لتحرجهم من الأحذ عن مناهل
الصفحه ١٨٧ : ، فإنه كلام الله
الذي (لا يَأْتيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ
يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِه) (١).
(٢)
السيد