الصفحه ٢٦٨ :
والتحریف لکتاب
الله عزوجل؟ وعلى أي من هذه الأشكال المتغايرة نعتمد في إثبات إعجاز القرآن؟ وكيف
الصفحه ٣٥٦ :
أم الله عزوجل؟!،
فلعل الله عزوجل جعل الأحرف المحذوفة حتى تبين لنا منها كثيرا من مبهمات القرآن
الصفحه ٣٥٨ : والتبديل
والتغيير على أنه منزل من عندالله عزوجل!كما سيأتي بإذنه تعالى ، لذا قال السيد ابن
طاووس رضوان الله
الصفحه ١١ :
السلام ويمنع من فهمه على النحو الصحيح ، ولا ريب أن لهؤلاء المهرجين العذر
في إثارة لأتربه ونفضها
الصفحه ٢٠ :
٤ـ نسخ التلاوة
وبين طيات كل
مبحث منها توجد ملاحظات واعتراضات على الجزئيات المطروحة ، ثم ندكر
الصفحه ٢٦ :
لدى من امتلك شيئا من العقل ، فبعض علماء الشيعة شذوا عن رأي الطائفة حيث
قالو بعدم صيانة القرآن من
الصفحه ٨٩ :
ولا ريب أن من
قال : إن أصوات العباد قديمة فهو مفتر مبتدع له حكم أمثاله ، كما أَن من قال : إن
هذا
الصفحه ١٣٥ : فيه اسم سبعين رجلاً من قريش بأسمائهم وأسماء
آبائهم قال : فبعث إليّ : ابعث إليّ بالمصحف! (٣) فقال رضوان
الصفحه ١٦٤ : عليه السلام : ((خذوا بالمجمع عليه لا ريب فيه))
، ونحن
لا نعرف من جميع ذلك إلاّ إقله ولا نجد شيئا أحوط
الصفحه ٢٤١ :
وهذا أيضا رأي المشهور بين علمائهم من
أن الأمة لا تطيق قراءة القرآن على حرف واحد ، وأن الرسول
الصفحه ٢٧٩ : القرآن
على سبعة أحرف فالمراء فيه كفر ـ ثلاث مرات ـ فما عرفتم منه فاعلموا به ، وما
جهلتم منه فردوه إلى
الصفحه ٣٥٤ :
وقد يعتذر لعثمان بأنه أحرق ما قد أذن
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بقراءته من باب التوسعة
الصفحه ٣٥٥ :
تعالى (وَلَوْ
تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ الْأَقاويلِ * لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمينِ * ثُمَّ
الصفحه ٣٧٣ :
فان ختمه في أقل فحسن.
ويكره أن يختم في أقل من خمسة أيام ، فان فعل ففي ثلاثة أيام لا يجوز أن يختم
الصفحه ٣٨٩ :
الصادرة عن كثير من
علماء المسلمين وأئمتهم أكثر اتساقا مع طبائع الأمور والظروف من جهة أخرى