الصفحه ٣١١ :
فترك
القراءة بالأحرف الستة التي عزم عليها إمامها العادل في تركها طاعة منها له ، ونظرا
منها
الصفحه ٧٥ : وسلم قال : ((لا تجتمع أمتي على ضلالة)). وهذا الكلام حجيته نابعة من صدوره عن شخص مرسل من
قِبل الله عزّ
الصفحه ٨٧ :
نبك قرآناً؟ قيل : هذا يلزم على قول من يكفر من قال إنها ليست منه ، وهذا ليس بصحيح ولا
مرضي ، بل كل
الصفحه ١٣٩ :
وقال السيد الخوئي رضوان الله تعالى عليه : أنّا قد أوضحنا فيما تقدم أن بعض
التنزيل كان من قبيل
الصفحه ١٧٤ :
وآله هو ما بين الدفتين، وهو ما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك
، ومبلغ سوره عند الناس مئة وأربع عشرة
الصفحه ٣٣ :
من هم القائلون بالتحريف؟
على ضواء
اعترافات بعض علماء الأَخبارية نتوصل إلى أن هؤلاء النفرر الذين
الصفحه ٩١ :
، وإن
كان يكفر بذلك من قامت عليه الحجة النقل المتواتر (٣) (٤).
وإلى هنا يتضع
ما أرادته الوهابية من
الصفحه ١٤٢ : ء مكتوبة
في ذلك المصحف تفسيرا لقوله تعالى (لَمْ يَكُنِ
الَّذِينَ كَفَرُوا) (١). مأخوذة من الوحي لا أنها
الصفحه ٣١٠ :
ويتخلص من آيات
قرآنية تقدر بستة أضعاف قرآننا الفعلي والتي كانت موجودة في المصحف الذي جمع في
زمن
الصفحه ٤٠ : ؛
لأنّا نقول : إن الأئمة عليهم اسلام إنما أمرونا بالرجوع إلى هذا الكتاب الموجود
بأيدينا مع ما هو عليه من
الصفحه ٥٣ :
أو نشيع أن من عقائد أهل السنة أمر النبي صلي الله عليه وآله وسلم المكلف
بفعل ما هو مكروه في حد
الصفحه ٨١ :
في الكافر ، فلا يولونه ولاية ، ولا يفكونه من عدو ، ولا يعطونه شيئا من
بيت المال ، ولا يقبلون له
الصفحه ٣٤٩ :
من الجرأة وحرية
التصرف في توزيع آيات القرآن! وكأنه يرى أن تقسيم آي القرآن خاضع لاجتهاد ورأي
الصفحه ٤٠٤ :
كان صحيحا إلا أنه لا دلالة في ذلك على أن هذه الزيادات كانت من القرآن، وقد أسقطت
منه بالتحريف، بل
الصفحه ٤٥٠ : من
دبرها في دبرها فلا! إن الله لا يستحي من الحق. لا تأتوا النساء في أدبارهن.
ـ أقول: لا أدري كيف