الصفحه ٣١٤ : تختلف كثيرا عن جمع أبي بكر من
التساهل وعدم الدقة ، وتتضارب الروايات في تحديد الشخصيات التي قامت بهذا
الصفحه ٣٣١ : خطرها على القرآن ، فهذا ما قاله مفسر هم الشهير الآلوسي في
روح المعاني تعليقا على رواية البخاري :
فإنه
الصفحه ٤٤٦ :
عنه
فأباحه. وقال ابن القاسم : قال مالك : ما أدركت أحدا أقتدي به في ديني يشك في أنه
حلال ، وأنكر
الصفحه ٤٥١ : : إمرأتي ، وقال آخر:
إنما
الأرحام أرض
ولنا محترثات
فقلبنا الزرع فيها
الصفحه ٤٦٦ :
ملحق رقم (٤)
قال ابن نجیم الحنفي في البحر
الرائق ٣ : ١٢٨ : (واختلفوا في وقت الدخول بالصغيرة
الصفحه ٤٦٨ : يضبط بسن وهذا هو
الصحيح. وليس في حديث عائشة تحديد ولا المنع
من ذلك فيمن أطاقته قبل تسع، ولا الإذن فيمن
الصفحه ٤٧٨ :
نقلها وإنما تعقبها
الشيخ رحمه الله بالمقطعين السابقين اللذين في المتن، فقال بسلامة القرآن من
الصفحه ٣٦ :
على أن ورود التحريف فيه إتيانه الباطل :
وفيه أن المراد
بالآية أنّه ليس في إخباره عمّا مضى باطل
الصفحه ٥٣ :
أو نشيع أن من عقائد أهل السنة أمر النبي صلي الله عليه وآله وسلم المكلف
بفعل ما هو مكروه في حد
الصفحه ٦٠ :
جواز ذلك ، مخالفين به كل علماء اهل السنة! (١).
أو نلزمهم براي
شاذ وافق به بعضهم الشيعة في عدم جواز وط
الصفحه ١٠٥ :
تلك الكلمات قد نقصت وذهبت إذ لا وجود لها اليوم في مصحفنا ، فالشيعة تعتقد
نقص القرآن ، والحمدالله
الصفحه ١١٦ : الله تعالی علیه في مرآة العقول
یتضح انها تفسیر منزل:
وروى محمد بن
عباس أيضا حديث المتن عن أبي بصير ثم
الصفحه ١٤٤ :
وقال السيد
هاشم معروف الحسني : ومن
خصوص الزيادة الموجودة في مصحف علي عليه السلام كما جاء في بعض
الصفحه ١٤٨ : ،
وليس فيه ما يدفع أن يوحى إلى النبي صلى الله عليه[وآله] وسلم بأشياء كثيرة ليست
في القرآن ، ويكون معنى
الصفحه ١٥٦ :
ربعها. (١)
وكذا الحال في
سورة الأحزاب : عن عروة بن الزبير عن عائشة قالت : كانت سورة الأحزاب