الصفحه ٤٧٩ : أنقصت من القرآن كما ذكر ذلك علي بن إبراهيم في تفسيره) زيادة من عند
الوهابية افتراء على الشيخ رضوان الله
الصفحه ١٧ :
له : يجب قبل الخوص في خصوصية كل ثقل ورأي المذهبين فيه ومدى التمسك به أن
نحدد في الرتبة السابقة
الصفحه ١٠٩ : (ناصر.
ق) في أصول مذهب الشيعة : وقد الكتملت صورة هذه الأسطورة ـ تحريف القرآن ـ على
أيديهما فبدأت
الصفحه ٢١٣ :
مداليها وما يستفاد منها ن وبعبارة أخري سنقصر النظر في هذه المطالب على خصوص ما
تميله علوم القرآن عند
الصفحه ١٠٥ : جذع قصير أنفه)
فهم يذكرون هذا في مقدمة كتبهم استغفالا منهم لعوامهم ولإقناعهم بإن الكافي عند
الشيعة مثل
الصفحه ١٢٤ :
في
باطن القرآن قال أبو جعفر فيه : يعني بني أمية هم الكافرون في باطن القرآن (١). وعليه فالزيادة
الصفحه ١٧٤ :
المذهب :
شيخ
المحدثين الصدوق : اعتقدنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه محمد صلي الله عليه
الصفحه ١٥٣ :
مصادر التشريع.
وقال : وإنك
لتلمس آثار رحمة الله وحكمته في أن
جعل الوحي على قسمين : قسما لا تجوز روايته
الصفحه ٢٣٩ : : وقال لي ابن وهب مثله (١)
، وفي مبحث جمع القرآن سيأتي مزيد من كلمات علمائهم بإذنه الى.
علة تشريع
الصفحه ٢٤٢ : يرادفها ، ثم
حصل التضارب من جديد في حكاية كيفية تشريع تلم الأحرف وعن نفس الصحابي ، فمرة تحكي
أن القرآن كان
الصفحه ٣٥٤ : وسلم تغيير شيء من شؤون التشريع من نفسه مستقلا عن الله عزوجل ، ولا
أن يبدل حرفا واحدا من القرآن ، فكيف
الصفحه ٤٩٧ :
علة
تشريع الأحرف السبعة..................................................... ٢٣٩
الأمة
لا تطيق
الصفحه ١٣ : وإلزامه بها في مذهبه هو العلاج لإسكاته وآخر العلاج الكي!
وأرى أن من
الحتم على الغيور من كل فرق المسلمين
الصفحه ١٨٨ : الصغرى (٢)
والكبرى : أما الأولى :
فلمنع وقوع التحريف فيه جدا ، كما هو مذهب المحققين من علماء العامة
الصفحه ١٩٤ : القطعي المتواتر ، هذا هو القرآن عند الشيعة الإمامية ،
ليس إلي القول فيه بالنقيصة فضلا عن الزيادة سبيل