الصفحه ٣٤٠ : الترمذي : واختلف فيه أصحاب النبي
صلى الله عليه [وآله]وسلم ، فورث بعضهم الخال والخالة والعمة ، وإلى هذا
الصفحه ٣٤٢ : . قال : فلا تفت بذلك. فقال ابن عباس : أما لى ، فسل فلانة الأنصارية هل
أمرها بذلك النبي صلى الله عليه
الصفحه ٣٤٧ :
قال العسقلاني تعليقا على الرواية
السابقة : ولما لم يفصح النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم بأمر برا
الصفحه ٣٥٥ : إِلاَّ ما يُوحى إِلَي) (٢) فهذه
الآيات المباركة تدل على أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ليس له الحق
الصفحه ٣٦٣ : جمع القرآن في حياة
النبي صلى الله عليه وآله وسلم تبين لنا مدى اهتمامه صلى الله عليه وآله وسلم وحثه
الصفحه ٣٧٠ : عن
عبد الله بن عمرو ، وروي عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم قال
: لم يفقهمن قرأ
الصفحه ٣٧٥ : النبي صلى الله
عليه [وآله] وسلم ولم يجمع القرآن غير أربعة ،
أبو الدرداء ومعاذ بن جبل وزيد بن ثابت وأبو
الصفحه ٣٩٠ :
ما يميله النبي صلى
الله عليه [وآله] وسلم مؤقتا ريثما ينقل إلى مكانه من سجلات القرآن مما عبر عنه
الصفحه ٣٩٥ : بالكم ، ونختم بما ذكره النديم في الفهرست لما فيه من لم للشتات:
الجماع
للقرآن على عهد النبي صلى الله
الصفحه ٣٩٧ : ولكنه لم يوجد. (١)
وحيث أن ابن حجر العسقلاني حصر جمع
القرآن بأبي بكر بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٩٨ : . (٣)
وأخيرا نذكر ما قاله صاحب الفهرست
: عن عبد خير عن علي عليه السلام أنه رأي من الناس طيرة عند وفاة النبي صلى
الصفحه ٤٠١ :
أيوعدني
ابن كبشة ـ النبي ـ أن سنحيا
وكيف
حياة أصداء وهام
أيعجز
أن يرد الموت عني
الصفحه ٤٠٨ : نبيه آية من القرآن إلا وقد جمعتها كلها في
هذا الثوب، وليست منه آية إلا وقد أقرأنيها رسول الله صلى الله
الصفحه ٤١٥ : للنبي صلى الله عليه وآله وسلم.
(٢)
التفسير الكبير للرازي ١ ك ٢١٣.
(٣) جامع البيان
للطبري ٢٣ : ٩٦
الصفحه ٤١٦ : (١).
، فكانت هذه الزيادات قريبة العهد من وفاة النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم.
من أول من دعا لتوحيد
المصاحف