الصفحه ٤٧٧ : القرآن بالحث على أمانة النقل وصدق الحديث وأنها
أخلاق أهل الحق وهم أهل السنة، وأنهم ـ بزعمه ـ لا يقولون
الصفحه ٤٨٦ :
لأنهت تدل بصراحة على
أن الإمام عليه السلام يثبت أن الحق في البراءة من أبي بكر وعمر ، وأن كلامه
الصفحه ٢٧ : الثقلين المواتر
(٣).
وننقل هنا
أقوال بعض مراجع الطائفة الحقة في كتبهم الأصولية التي هي المعتمد الحق في
الصفحه ٨٧ : من أثبتها آية من القرآن مخطئ ذاهب عن الحق ولم يجب تكفيره؛ لأن
النبي صلى الله عليه[وآله] وسلم أمر
الصفحه ١١٣ : جبرئيل عليه السلام بهذه
الآية هكذا (وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ) (في ولاية علي) (فَمَن شَا
الصفحه ٢٨٣ : ) ما يتغير
بالتقديم والتأخير مثل : (وجاءت سكرة الموت بالحق. وجاءت سكرة الحق بالموت). (وسادسها)
ما يتغير
الصفحه ٢٨٤ : قرأ الآية الكريمة بشكل آخر ، فبدل أن يقول : (وَجاءَتْ
سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذلِكَ ما كُنْتَ
الصفحه ٢٨٥ :
: (وَجاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ
ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحيد)
وذكر الحديث.
فكان السبيل الوحيد
الصفحه ٤٢٢ :
بدل مبدل رجع الى المصحف المجتمع عليه فانكشف الحق وبطل الكيد والوهم (١).
وقال في الإحكام : ونحن نبين
الصفحه ٤٩٠ : !
وهذه الكتيبات التي تنشرها الوهابية
شاهد حق على أن الوهابية أعجزتهم الحيلة ، فصاروا يبتكرون الأساليب
الصفحه ٢٨ : شبهة أنه كتاب أنزل لإفهام
المطالب الحقة لجميع الناس وإيصالهم إلى الكمالات الائقة بجالهم ، ولم يشك فيه
الصفحه ٣٧ : عن
السكوني : عن أبي عبد الله عن آبائه عن علي عليهم السلام قال : إن على كل حق حقيقة ،
وعلى كل صواب
الصفحه ٣٩ : لا يقصرّوا في حقّ الآل ما قصروا.
__________________
(١) هذا قياس مع
الفارق؛ لأن عدم الوجود الظاهر
الصفحه ٤٠ : موارد التقية؟!
(٢) وما احتمله هنا
مجرد ظن لا يغني من الحق شيئا ، ويلزمه الإتيان بالدليل عليه
الصفحه ٥٩ : بسالم ولا
عام في حق كل أحد وإنما هو رخصة لمن كان حاله مثل حال سالم مع أبي حذيفة وأهله في
عدم الاستغنا