الصفحه ٢٠١ : ء. (١)
وقال الدكتور محمد عزة دروزة : وبحيث
يمكن القول بجزم ـ بناء على ذلك ـ إن ما ورد فى الروايات التي جلها
الصفحه ٢٠٦ : ، فمن
غير المعقول أن تكون هذع الآية الكريمة (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللَّهِ وَالَّذينَ مَعَهُ أَشِدَّا
الصفحه ٢٢٥ : والشيخ الكبير والغلام والجارية والرجل الذي لم يقرأ
كتابا قط ، قال : يا محمد! إن القرآن أنزل على سبعة أحرف
الصفحه ٢٣٢ : ذكرها
أبو حاتم محمد بن حبان السبتي (٢).
وتبعهم الكردي الخطاط : ونحن نرى أنه لا يعبد
أن يكون هذا الحديث
الصفحه ٢٣٧ : له ما
أخرجه أحمد والطبراني من حديث أبي بكرة : إن جبريل قال : يا محمد اقرأ القرآن على
حرف. قال ميكائيل
الصفحه ٢٤٠ : .
وقال الإمام أبو محمد عبدالله بن قتيبة
في كتاب المشكل : فكان
من تيسير الله تعالى أن أمر نبيه صلى الله
الصفحه ٢٧٧ : ء السنة لهذا القول. ولأجل
ذلك قد التجأ بعضهم كأبي جعفر محمد بن سعدان النحوي ، والحافظ جلال الدين السيوطي
الصفحه ٢٧٩ : مير محمدي زرندي : ٣٢ ـ ٣٥.
الصفحه ٣٠٧ : لأمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، وبمضي الوقت وبعد العهد عن زمن النزول ،
اختلف الناس وتضاربوا ، فبدل
الصفحه ٣٠٨ : : ومن طريق محمد بن سيرين قال
: كان الرجل يقول لصاحبه : كفرت
بما تقول. فرفع ذلك إلى عثمان
فتعاظم في نفسه
الصفحه ٣١٦ : من طريق
محمد بن سيرين ، عن كثير بن أفلح قال : لما أراد عثمان أن يكتب المصاحف جمع له
اثني عشر رجلا من
الصفحه ٣١٧ : عندي تكذبون به وتلحنون فيه؟! فمن نأى عني كان أشد تكذيبا وأكثر لحنا ، يا
أصحاب محمد اجتمعوا فاكتبوا
الصفحه ٣٢٦ : القاسم بن محمد قال : قال أبوبكر رضي الله الله عنه لزيد
بن ثابت : أقعد فمن أتاك من القرآن بما لا تحفظه ولا
الصفحه ٣٣٥ : منقطع الإسناد ، وفي إسناد البزار محمد بن حميد الرازي وهو ثقة ، وفيه
خلاف وبقية رجاله وثقوا) ، أقول ولهذه
الصفحه ٣٤٢ : ء.
(١) المعجم ٥ : ١٦٣ ،
ح ٩٥٤٠ ، وأخرجه بطريق آخر ، وعلق عليه الطبراني : (رواه المسلم في الصحيح عن محمد
بن حاتم