الصفحه ١٣٤ : : (هكذا والله نزل به جبرئل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم) لا يدل
على أن قوله (بولاية علي) من القرآن لما
الصفحه ١٣٦ : كتاب الله عزّ وجلّ كما أنزله ـ الله ـ على محمد
صلى الله عليه وآله وقد جمعته من اللوحين فقالوا : هو ذا
الصفحه ١٤٦ : أحمد محمد شاكر.
(٣) تفسير ابن كثير١
: ٤.
(٤) المائدة : ٣.
الصفحه ١٥٠ : وزيادة
ونقص ، أو أحكاما ومواعظ وأمثالا تماثل القرآن في وجوب العمل أو في المقدار (٤).
وقال الشيخ
محمد
الصفحه ١٥٢ : الأندلسي : وقد قال قوم في آية الرجم إنها لم تكن قرآنا وفي آيات الرضعات كذلك.
قال أبو محمد ـ أي ابن حزم
الصفحه ١٥٧ : أوردناها فيما سبق من كتاب الكافي : عن أحمد بن محمد بن
أبي نصر قال : دفع إلي أبو الحسن عليه السلام مصحفنا
الصفحه ١٦١ : عبد الله عليه السلام قال : من كان كثير
القراءاة لسورة الأحزاب كان يوم القيامة في جوار محمد صلى الله
الصفحه ١٦٢ : الاعتقادات :
اعتقادنا
أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه محمد صلى الله عليه وآله هو ما بين الدفتين
وهو مافي
الصفحه ١٦٥ : ، وقال : إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله
عليه وآله وسلم سبعة عشر ألف آية
الصفحه ١٦٧ : غفاري في هامش نفس الصفحة التي أخذ
منها الرواية ، قال غفاري : وروي الكشي عن محمد بن مسعود قال : سألت علي
الصفحه ١٧٤ :
المذهب :
شيخ
المحدثين الصدوق : اعتقدنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه محمد صلي الله عليه
الصفحه ١٧٧ : تعبيركم! ، ومن
المعلوم من مذهبنا أن القرآن واحد نزل من عند الواحد ، كما صرح بذلك إمامنا جعفر
بن محمد
الصفحه ١٨١ : ليس بتمامه كما أنزل على محمد صلي الله عليه وآله وسلم (٣).
وجد الوهابيون بهذه الكلمة ضالتهم
المنشودة
الصفحه ١٩٢ : فإن جملة منها نقلت
من كتاب أحمد بن محمد السياري ، الذي اتفق علماء الرجال على فساد مذهبه، وأنه يقول
الصفحه ٢٠٠ : (١).
قال الدكتور محمد عبد الله دراز : ومهما
يكن من أمر فإن هذا المصحف هو الوحيد المتداول في العالم الإسلامي