الصفحه ٤٠٠ :
وجود مصاحف كثيرة في
الدنيا المسلمين آنذاك ، هو أن أمير المؤمنين عليه السلام كتب فيه التنزيل
الصفحه ٤٢١ : ، ما كان يقدر على ذلك
لما ذكرناه ، ولا ذهب عثمان قط إلى جمع الناس على مصحف كتبه ، وإنما خشي رضي الله
الصفحه ٤٦ : ؟!
وبعد هذه
المقدمات يتضح لأهل الإنصاف والشرف أن ما يقوم الوهابية به من نشر كتبياتهم
السخيفة في الأسواق
الصفحه ١١١ : والتناقضات تضمنتها رسالة دكتوراه حازت مرتبة الشرف
الأولى! ، هزلت.
ما يدل من الروايات على أن المقصود من
الصفحه ١٣٢ : فإنّك
ميت ، وأحبب ما شئت فإنّك مفارقه ، واعمل ما شئت فإنّك ملاقيه ، وشرف المؤمن صلاته
بالليل وعزّه كفّ
الصفحه ١٠٠ : من هذه الكتب والمصنفات المخدوشة سندا ومتنا ، قال
المحقق هادي معرفت حفظه الله حال كلامه عن فصل الخطاب
الصفحه ١٠٥ : بأنه من أفضل
الكتب ، أو أنه جليل القدر ، أو أنه لم يصنف مثله ، أو أنه أصح الكتب وأَتقنها
يعني أنه لا
الصفحه ٢٠٩ :
إنه لا يجوز شرعا لأحد من المسلمين أن
يرد ما جاء في كتب الشيعة من روايات تبطل القول بتحريف القرآن
الصفحه ٩٧ : الآخر جاء بمعنى التنزيل ، ناهيك أن الجم الغفير من تلك
الروايات اقتبس من كتب غير معتمدة ومحل كلام عند
الصفحه ١٩٥ :
هؤلاء المتحاملون أن يحملوا الشيعة مسوؤلية هذا الكتاب! وهذا غير إنصاف! فكم
من كتب كتبت ، وهي لا تعبر في
الصفحه ١٩٩ : ) حشاه بكثير من أمثال هذه الروايات السقيمة المدخولة المفروضة
،ناقلا لها عن الكتب والمصادر عند أهل السنة
الصفحه ٢٤٨ :
تستكتبني قال : فاكتب. فكان إذا أملى عليه من القرآن (وكان الله عليما حكيما) ،
كتب (وكان الله حكيما عليما
الصفحه ٣٢٤ : بالشهيدين ليشهدا على ما كتب
بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، لا أن يكتفي بشاهدين!
قال السيوطي
الصفحه ٤٥ :
هذا حال كتب
روايته غالبا كالمستدرك ،
ولا تسأل عن سائر كتبه المشحونة بالقصص والحكايات الغريبة التي
الصفحه ٨٣ : ذنوبه غفر
الله له بما كان منه من الإيمان بالله واليوم الآخر والعمل الصالح (١).
ومن كتب ورسائل
وفتاوى