الصفحه ١٨٤ : الحلال من الحرام ، وأنه
لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة ، وعلى هذا إجماعهم (٢).
السيد
الهمام شرف الدين
الصفحه ١٨٥ :
(١)
__________________
(١) أجوبة مسائل موسى
جار الله : ٣٣ ط صيدا عام ١٣٧٣ هـ ، السيد شرف الدين رضوان الله تعالى عليه ذهب
غلى صحة كل
الصفحه ٤٨٩ : والفحش وإلى غير ذلك من
الأمور الشنيعة هي شخصيات تصدقت لطمس وزعزعة أركان الوهابية ، أمثال السيد شرف
الدين
الصفحه ٤٨١ : لشخصية مخترعة اسمها حسين الموسوي نشره الوهابية وفيه ما يدل بوضوح على
اختراع الشخصية ، فادعى الكاتب أنه
الصفحه ١٨٨ :
له
شبه به (١).
الإمام
روح الله الموسوي الخميني
: قال رضوان الله تعالى عليه في معرض رده على بعض
الصفحه ٤٢٧ :
لما كتب عثمان
المصاحف شكوا في ثلاث آيات فكتبوها في كتف شاة ، وأرسلوني بها إلى أبي بن كعب وزيد
بن
الصفحه ٥٣ : الدين يمكن مراجعتها في فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث
العلمية ولإفتاء١ : ١٥٣و ٥٩٥ ، فإن كن (جمهور الفقها
الصفحه ٦٧ : فيبطل مضمونه
ومحتواه من العلوم والمعارف ، سواء مما سبقه كالتوراة والإنجيل والزبور وغيرها من
الكتب
الصفحه ٨٩ : الدين ، وقل هو
الله أحدن وتبت يدا أبي لهب معنى واحد فهو مفتر مبتدع له حكم أمثاله ، وأما التكفير فالصواب
الصفحه ٤٢ : حصل! ووقع في الورطة التي كان يخافها.
يحدثنا السيد
هبة الدين الشهرستاني ـ وهو شاب من طلبة الحوزة
الصفحه ٤٣ : ء ، مسقط رأسي ، حيث تمركز العلم والدين تحت لواء
الإمام الشيرازي الكبير ، فكنت أراها تموج ثائرة على نزيلها
الصفحه ١٣٤ : ذكره في
تفسير قوله تعالي : (لِيُظْهِرَهُ عَلَى
الدِّينِ كُلِّهِ) (٤) وقد عرفت مما نقلناه سابقا عن صاحب
الصفحه ١٧١ : يكتمون ما أنزل
الله ، وكتب علي نفسه الرحمة فسبقت قبل الغضب فتمت صدقا وعدلا ، فليس يبتدئ العباد
بالغضب قبل
الصفحه ١٧٥ : . (١)
الشريف
المرتضى : إن العلم بصحة نقل القرآن كالعلم بالبلدان ، والحوادث الكبار ، والوقائع
العظام ، والكتب
الصفحه ٣١١ : ء منها ، ولكن نظرا منها لأنفسها ولسائر أهل دينها فلا قراءة اليوم
للمسلمين إلا بالحرف الواحد الذي اختاره