الصفحه ١٨٤ :
وغصن بان مشى
فعلمني
لما تثنّى
وشاحه القلقا
أحسن منه قول
أبي
الصفحه ١٨٥ : كافورا ،
ولم يلبس برد العمر قشيبا حتى احتضر غصنا رطيفا. فمما أنشدني من شعره قوله من
قصيدة :
وليل
الصفحه ١٩٤ :
إلا لأني
لفرط حزني
سوّدت فيه
بياض عيني
وأصله قول
بعضهم
الصفحه ٢٠٧ :
الزمان محسنه
كفّارة عن
ذنوب مجرمه
وقوله وأجاد :
وليل كأن
الصبح فيه مآرب
الصفحه ٢١٠ : .
وله ديوان بليغ طالعته فاخترت منه قوله من قصيدة :
أعطى سرائرك
النحول اللوّما
الصفحه ٢١٢ : بديعه المستجاد ، ومطبوعه الذي أبدع فيه وأجاد ، قوله
في صدر قصيدة مدح بها ابن سيفا :
ألمّا
الصفحه ٢١٩ :
وغير الله
ليس له مراد
وغير حماه لا
يرجو انتسابا
ومن رقيقه قوله
:
سقاني
الصفحه ٢٢٤ : ، ورقة طبع تملك زمام قياده لكل ريم ، وتهيمه لكل وليد يراه هيمانه
بنسيم. وله شعر نضير منه قوله
الصفحه ٢٢٥ : ،
وجررنا ذيول المناشدة والمحاورة ، فمما أنشدنيه من شعره قوله : كتبت وأفكاري إلخ
الأبيات.
الصفحه ٢٢٦ : لنفسه بحلب الشيخ فتح الله البيلوني قوله :
السبت
والإثنين والأربعا
تجنب المرضى
بها
الصفحه ٢٢٩ : وشعور ، هما من خير الأمور ،
كقوله :
يقولون نافق أو
فوافق مرافقا ... إلخ البيتين المتقدمين.
وقوله في
الصفحه ٢٣٠ : دائمة الوقد
وقوله :
وإذا أردت أن
تكون براحة
في صحبة
الخلطاء دون جفا
الصفحه ٢٥٤ : . وله في ذلك محاسن
ونوادر ، منها قوله في قصيدته التي أولها :
من يدخل
الأفيون بيت لهاته
الصفحه ٢٥٦ :
ومن روائعه
قوله :
أيا رب جعلت
متاعي القريض *
وقد كان قدما
يعد السنينا
الصفحه ٢٥٧ : أورده له قوله :
توهمت إذ مرت
بنا الغيد بكرة
تلهّب خال في
لظى خد أغيد