الصفحه ٣٣٩ : شرف الدولة أبي الفضل بن منقذ ، وأبياته هي قوله :
ومعذّر حلو
اللمى قبلته
نظرا
الصفحه ٣٤٠ : التخيل تفوق قول المجيدين من المحدثين (١). وها أنا أتلو عليك منه ما به الأرواح تنتعش ،
والجمادات ترتعش
الصفحه ٣٥٤ : منحول من شعر والده.
ومن جيد شعره
قوله من قصيدة :
لاح الصباح
كزرقة الألماس
الصفحه ٣٥٦ :
الدمشقي ، وذكر لي أنه أخذ قوله : فإذا تتوج إلى آخره من قول أبي الحسين العرضي
العلوي :
كأنما الدهر
الصفحه ٣٥٨ :
وغير ذلك من التحريرات (١). وله نظم ونثر في غاية اللطافة ، فمن شعره قوله :
أورقاء عن
عهد
الصفحه ٣٨١ :
بعض الأدباء له بيتين ، جئت بهما في هذا المحل مثبتين ، وهما قوله :
قالوا سلا
قلبه عن حبهم
الصفحه ٣٩٣ : ،
فدونك منها جملة الإحسان ، وكأنما دعا الحسن فلباه الاستحسان. انتهى مقاله فيه.
وقوله : لم
أتعرض في الأصل
الصفحه ٣٩٧ : القول وجيده ، فعجز عن شأوه وقصر ، وعميت عليه
طرق الحيلة فلم يهتد ولم يبصر ، سكن في القلوب ولوعه ، من قبل
الصفحه ٤١١ : هواي كله إليه ، وصيرودي
ما دام ودمت وقفا عليه. ومما أهدى إلي نهزة من إعجاله ، وخلسة ارتجاله ، قوله ينوه
الصفحه ٤١٣ :
حيث دارت
دارت الصور
هو من قول
البابي :
كأنما أوقف
الله العيون على
الصفحه ٤٥٣ : ، وقد ذكر في هذا الكتاب مجيء شيخه الشيخ يسين الكيلاني إلى حلب ، وقد
علق بفكري من تلك الحكم قوله : (لن
الصفحه ٤٦٤ :
علينا شادن
زاد بالقلب
غراما حين لاحا
وقوله في مسلم
:
مذ بدا يثني
قواما
الصفحه ٤٨٥ :
الكامل الشيخ أبي بكر الوفائي قدسسره.
ومن شعره قوله
من قصيدة نبوية مطلعها :
يا شفيع
الورى وبحر
الصفحه ٩ : وله المزار المشهور بفرزل
من عمل المعرة ا ه.
وقوله : جده
هذا أي الأعلى المتوفى سنة ٥٨٦ وقد قدمنا
الصفحه ١٢ : الاصطلاح القديم أن شخصا من القراء الذين يقرؤون
شيئا من القرآن العظيم في مثل هذا اليوم افتتح تلاوة قوله