الصفحه ٢٠٤ : الطبيعية عليه ، والشر كل فيما أكرهتك النفس الطبيعية
عليه. وكتب على ديوانه اللزوم قوله :
إن كنت
الصفحه ٢٠٩ : لم يختلج بباله وهو يقظان.
ومما وقع
اختياري من عيون ديوانه وآثار بنانه قوله بمدح المولى كمال الدين
الصفحه ٢٤٣ :
يدور
وللصلاح معمّى
باسم أحمد وهو قوله :
فؤادي محا عن
لوح خاطره الهوى
الصفحه ٢٤٥ : اختياري ، وأنا استغفر الله مما جرى به القلم في غير
طاعة الباري. فمن ذلك قوله من قصيدة مطلعها
الصفحه ٢٥٨ : شاعرا مطبوعا ، وشعره كثير الملح والنكت حسن الديباجة. أنشد له البديعي
في «ذكرى حبيب» قوله في فتح الله بن
الصفحه ٢٦٢ : حتى
لقد صرت
من كل مرام
مقطّع الأسباب
وقوله من أخرى
أحسن في غزلها كل الإحسان
الصفحه ٢٦٧ : كأنها
إذا ما بدت
أوصاف سيدنا الغرّ
ومن مقاطيعه
قوله :
كأنما الوجه
والخال
الصفحه ٢٦٩ : لبخخ وحيهل ، ما هو
من شرط كتابي هذا مثل قوله :
ومهفهف كملت
محاسن وجهه
من فوق
الصفحه ٢٧١ :
وكتب لبعض
الكبراء مع قطاع من الصيني أهداها له قوله :
إن قصّر
الداعي وأهدى بلا
الصفحه ٢٨١ :
ومن قبل في
الفتوى لقد قلّد ابنه
يشير إلى قول
أبي تمام في قصيدته التي رثى بها إدريس بن بدر
الصفحه ٢٨٣ : ، ولهذا كثر القول في
اعتقاده ، حتى صرح كثير بإلحاده. وقد وقفت له على قصيدة أثبت منها هذا القدر ،
ومستهلها
الصفحه ٢٨٧ :
من اللأواء
والقدر المتاح
قوله في المطلع
: ونسر الجو المصراع وقوله : كثغر البيض المصراع
الصفحه ٣٠٧ :
في مداه إلا
تراه أرجحنّا
وإذا رام في
مجالسه
القول بنصح
فيوزن اللفظ وزنا
الصفحه ٣٢١ :
ولو إليها
بألفي مقلة رمقا
ومما أنشدنيه
أيضا قوله :
ما إن عصيت
العين بعدهم سدى
الصفحه ٣٣٨ : غالبها شكاية وهجو ، وأما غزله
فقليل ، ومن أعذبه قوله من قصيدة مطلعها :
فيض المدامع
نار وجدي ما