الصفحه ٢٧ :
في حقه هذه الأبيات :
قيل البهائيّ
له فطنة
وما لهذا
القول عندي اعتبار
الصفحه ٤٦ :
الدين أحمد الهندي خرج ذات جمعة من حجرته بالمدرسة الشرفية فصلى بالحيشية ، فسأل
شيخنا عن قوله تعالى (لَوْ
الصفحه ٧٥ : بخلاف قوله صلىاللهعليهوسلم حيث قال : (من كان الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ...)
ولم يقل مما سوى
الصفحه ٧٨ : : هو كذلك
إذا حمل على ما يليق به تعالى. وبالغ الواحدي في رد هذا القول ، إلا أن الحافظ ابن
حجر ذكر أن
الصفحه ٩٢ : له قولي :
أيها
الماكثون بالإيوان
من عظام
الإخوان والخلان
أذكروا
الصفحه ١٢٠ : فيأخذ الشيخ خالد ويتكلم بما
يناسب قوله من كلام العلماء والآيات والأحاديث النبوية وكلام أهل الله ، وكان
الصفحه ١٣٨ : أصنع من
قولي في الاستعانة بالبيت كله :
بالله إن
نشوات شمطاء الهوى
نشأت فكن
الصفحه ١٤٢ : . وتعاطى صنعة النظم والنثر فأحسن فيهما إلى الغاية.
ومن محاسن شعره قوله :
نازع الخدّ
عذار دائر
الصفحه ١٤٥ : .
وله غير ذلك من
غرر القول.
وكانت ولادته
في سنة سبع وثلاثين وتسعمائة ، وتوفي في سنة ثلاث بعد الألف
الصفحه ١٥٥ :
ولا ينكرون
القول حين نقول)
إذا طلعت شمس
النهار تساقطت
كواكب ليل
للأفول تميل
الصفحه ١٧٧ :
الأطعمة الطيبة وعجزت عن دفعها ، وهذا يقول : أشغلني عن عبادة الله أمور العيال ،
وهذا يقول : ما معنى قول ابن
الصفحه ١٨١ :
وأخبرني أنه
أنشد بمجلس بعض مشايخ القاهرة قول جده :
كيف أسلو عنك
أو أخلو وقد
الصفحه ١٨٦ :
وقوله حبيب إلخ
كقول أبي الطيب :
كأن الحزن
مشغوف بقلبي
فساعة هجرها
يجد
الصفحه ١٩٢ : على ذلك
مدة حياته.
وألف تآليف
كثيرة ، منها شرح الجامي ابتدأ فيه من عند قوله : فالمفرد المنصرف إلى
الصفحه ٢٠١ : ، منه قوله :
ولما انطوت
بالقرب شقّة بيننا
وغابت وشاة
دوننا وعيون
بسطت