الصفحه ٣٨٢ : ، لم أذكر منه إلا نزرا
سهل الانطباع ، فمنه قوله من قصيدة في المدح :
العلم والحلم
والمعروف
الصفحه ٣٨٦ : ، واستحق أن
ينوه به بين هذه العصابة ، وهي قوله :
ذر الصد إني
لست أقوى على الصد
وعد
الصفحه ٣٨٧ :
وأنت بعيني
ما حييت إلى اللحد
قوله : (أبطأ
من فند) مثل ، وفند هذا مولى عائشة بنت سعد بن أبي
الصفحه ٣٩٠ : قول سيدي عمر بن الفارض قدسسره :
ونفسي كانت
قبل لوامة متى
أطعها عصت أو
تعص
الصفحه ٤٠٠ :
فأخذك للعلم
قل لي لما
وهو مثل قول
القائل :
إذا كان
يؤذيك حر المصيف
ويبس
الصفحه ٤٠٤ : الجنة خارج باب
الفتوح ، وأنوار الاستجابة على أرجائه تلوح. ا ه.
والرؤيا المشار
إليها هي قوله في كتابه
الصفحه ٤٠٨ : .
ومن شعره قوله
من قصيدة :
دمع بتذكار
أحباب له سفحا
وباح من سره
المكتوم ما افتضحا
الصفحه ٤١٠ :
ومن مقطعاته
قوله في التشبيه :
وبدر يعاطيني
المدام عشية
ويمزج أخرى
من لماه
الصفحه ٤١٢ :
ومن تحائف فكره
قوله من قصيدة مطلعها :
ما على ذلك
الغزال الربيب
قود في دم
المحب
الصفحه ٤١٤ : نمل
عارضه
لخفا فيها
لنا نظر
أحسن منه قول
ابن عرفة :
انظر إلى
السحر
الصفحه ٤١٦ : مدرسة خديجة سلطان.
ومن مكاتباته
قوله : يمينا بمن جعل الأرواح جنودا مجندة فما تعارف منها ائتلف وما
الصفحه ٤٢١ :
إذا ما عرت
ومرشدها
وقوله :
بالله إن
لحظات فتان الهوى
لحظت فكن
للناس
الصفحه ٤٢٢ :
وقوله من قصيدة
:
يا رشادي
وأين مني رشادي
غاب غني مذ
غاب عني فؤادي
الصفحه ٤٢٦ :
وله شعر لطيف ،
فمنه قوله :
أما أنا فكما
عهدت
فكيف أنت
وكيف حالك
الصفحه ٤٢٧ : سقطت تاريخ مكتوب على بابها وكان ابتداء البنيان سنة
إحدى عشرة ومائة وألف ، وذلك قوله :
قامت