الصفحه ٢٦٥ : الأدناس
لم أنسه
متسربلا ثوب الحيا
متبخترا في
قدّه الميّاس
وقوله من
الصفحه ٢٧٠ : ، فمن شعره قوله من قصيدة :
سقى الله
عيشا مر في زمن الصبا
وحيّاه عني
بالعبير نسيم
الصفحه ٢٧٣ : قوله :
يا من اخترت
لي حبيبا قبله
يا من صيرت
حسنه لي قبله
الصفحه ٢٧٤ :
أخوه بالوفاة كتب إلى أبي الوفاء العرضي وكان أصيب بولديه قوله :
رزء ألمّ
وحسرة تتوالى
الصفحه ٢٧٥ :
وكتب إليه في
هذا الشأن قوله :
خطب يقرب
دونه الآجالا
ويمزّق
الأحشاء والأوصالا
الصفحه ٢٧٦ : جدا
فلا حاجة بنا إلى إيرادها.
ولابن النقيب
غضة الشغوف ، منها قوله : حضرة تقلدت أعناق الرجال بقلائد
الصفحه ٢٨٨ :
ولا فضل
مولانا البهائي محمد
كفضل الموالي
السابقين على حد
وقوله من أخرى
في مدح
الصفحه ٢٨٩ :
فسألته من
بالحمى فأجابني
مفتي الأنام
أبو البهاء محمد
وقوله في
الصفحه ٢٩٠ : ، ومطلعها قوله :
جلالة الفضل
تنفي زلّة الرجل
وذلة الجهل
توهي صولة البطل
الصفحه ٢٩٥ : وابتدر ، وخير أنوار
الربيع ما بكر ، وكتب إلى مادحا ، ولزند فكري قادحا قوله :
أرى الشهباء
للعليا
الصفحه ٢٩٩ : تستوعب مزاياه ولو فشا القول والمقول. وكان له سيادة من جهة
أمه ، فهو سيد قومه.
وقد ولي القضاء
مدة طويلة
الصفحه ٣٠٠ : .
ثم أنشد له
قوله من قصيدة نبوية مطلعها :
سقى الله ذات
الشيخ والعلم والفردا
وحيا
الصفحه ٣٠١ :
وقلبي كمام
فلماذا أوقدت
بيتك جمره (١)
قلت : ومن شعره
قوله
الصفحه ٣٠٥ : نجاح
لكل سائل
ومما أورده
قوله في الرثاء :
لك الله من
غاد يسير بلا عزم
الصفحه ٣٠٦ :
وأبدله عن
هذي الرسوم وأهلها
قصورا وحورا
قاصرات بلا نقم
وقوله من قصيدة
وهي من