الصفحه ٢٥٠ : مؤيدا
بحب الفتى
الفاروق ثم أبي بكر
متى رقصت في
الروض أغصان دوحة
الصفحه ١٣٨ : «عقود الجمان في وصف نبذة من الغلمان» على أسلوب كتابي «مرتع الظبا ومربع ذوي
الصبا» ، وآخر سماه «الروضة
الصفحه ١٣٩ : روض مجدك مزهر
ومن جود
يمناك استهل الحيا ومن
عقود مبانيك
اللآلىء تنثر
الصفحه ١٦٥ :
الخفاجي في ريحانته فيه وفي أخيه إبراهيم الآتي ذكره : هما من دوحة الكمال غصنان ،
بل روضان آنيتهما مرجان
الصفحه ١٤١ :
فزمان الأنس
بالبشر حلا
والحيا قد
ألبس الروض سنا
وعلى الدوح
من الزهر حلى
الصفحه ١٩٨ :
تصوغ من
الكافور جسما يشعشع
تريك هلالّا
فوق أملود روضة
له من ظلام
الليل فرع
الصفحه ٢٤٢ :
نما حسبا في
عصره وتكرّما
وحضرته روض
من الجنة التي
زهت بضجيع
كان بالعلم
الصفحه ٣٦٥ :
ويفترّ عن
لألاء بشر كأنه
مقّبل شاد لا
تمل به الرشفا
فما روضة قد
فاح نشر عبيرها
الصفحه ٤٤٨ : ء
فيه قد طارحتها
ذكر الغرام
بأعذب الأحماض
في روضة غنا
بغوطة جلّق
الصفحه ٤٥٨ :
وأصبح في روض
البديع مغردا
بأفنان أفنان
تعز بأن تحكى
من العمريين
الأولى شاع
الصفحه ٤٨١ :
الروض لما جرت
سبيكة من فضة
ذائبه
وقوله في نبوية
مطلعها :
جاء فصل
الصفحه ٤٨٣ : إلى
حسو * الكؤوس أخا الهوى
في روض أنس
والنسيم عليل
وافتض بكر
مدامة
الصفحه ٣٠ : المشار إليه وشرذمة ممن
له انتساب إليه من القاطنين بحماة وغيرهم ، وجمع من «الروض الزاهر» وغيره ما لا
يخفى
الصفحه ٥١ :
وشرحه لابن حجر ، وناهيك بطوله ، ونحو خمس نسخ من القاموس والأنوار ، وعدة من شرح
البهجة وشرح الروض في كتب
الصفحه ٧١ : ) «الجواري
المنشآت في الجواري المنشآت». ضمن هذا المجموع.
(٥٢) «روضة
الأرواح» على السراجية في الفرائض في