الصفحه ٣٤٣ :
كما أهنّيك
والهنا بك لي
وهاكها روضة
لقد صبغت
منها خدود
الربى من الخجل
الصفحه ٣٤٦ :
نعمنا بعيش
في ذراهن ناعم
إذ الروض
مخضل الربى وغصونه
تقلد من قطر
الندى بتمائم
الصفحه ٣٤٩ : ذيلها
الطيب انسحب
فيه روضات
أنا صب بها
مثل ما أصبح
فيها الماء صب
الصفحه ٣٥٤ :
فكأن مرآة
البديع صحيفة
للحسن جدولها
من الأنفاس
في روضة قد
صاح فيها الديك إذ
الصفحه ٣٦٧ :
وضح الصباح
ونفح روض باكر
لم أنسه يوم
الوداع وطرفه
يرنو إلى شعث
النجيب
الصفحه ٣٦٩ : المؤبدة ، وجعل
الأرواح جنودا مجندة ، إنني أشوق إلى لثم يد مولاي من الروض إلى الغمام ، ومن
الساري إلى تبلج
الصفحه ٣٨٣ : حجودها نبهاء العصر ، لكنه أتى الدهر وقد هرم ، (فلم يتروّ زهير روضه بمثل
ندى هرم ، فهو يشتكي زمنا بعيد
الصفحه ٣٩٤ : تثنى
رأيت غصنا
في كل عضو
ترى عيونا
عواشقا روضه
الأغنّا
وقد ألم بقول
الصفحه ٣٩٧ : النضر ، ما التقى في روضة ماء الحياة الخضر.
انتهى مقاله فيه.
ومن شعره قوله
يمدح بعض قضاة حلب الشهبا
الصفحه ٣٩٩ :
منها في الأخير
:
مولاي بكرا
أتتك ترفع * في
روض المعاني
ونورها طلعا
الصفحه ٤٠٦ : له في
جنة الخلد روضة
مع الحور
والولدان يقدمه البشر
هو الحي
والمرزوق من عند
الصفحه ٤٠٨ :
لا زلت في
حرم الإقبال ترتع في
روض الحبور
وحامي الود لم يخن
ودمت ما عاد
الصفحه ٤١٠ :
ما نسيم
الروض إلا أنه
سارق من طيب
ذياك الأرج
ما تراه كلما
الصفحه ٤١٦ : تناكر منها
اختلف ، إن شوقي إلى سيدي شوق الروض إلى النسيم ، وتشوقي لأخباره تشوق الصحة من
الجسم السقيم
الصفحه ٤٢٦ : الفتوى ، فإذا هو للعلم
والأدب زين ، وبه ينجلي عن القلب كل زين. وكانت مثابته عندي مثابة الروض العاطر