الصفحه ٤٨٦ :
لأنهت تدل بصراحة على
أن الإمام عليه السلام يثبت أن الحق في البراءة من أبي بكر وعمر ، وأن كلامه
الصفحه ١٣٧ :
السلام عن النظرفيه ، ونهي أبي عبد الله عليه السلام الرجل عن القراءة على غير ما
يقرأه الناس فيحتمل
أن يكون
الصفحه ٤٣٧ : إلى أن وطئ المرأة في دبرها جائز واحتجوا في ذلك بهذا الحديث
وتأولوا هذه الآية على إباحة ذلك.
وفي
الصفحه ٤٥١ :
ذلك وقف من لفظ الآية.
فإنه تعالى جعل الحرث اسما للمرأة. قال بعض المفسرين : إن العرب تسمي النسا
الصفحه ١٣٨ : المراد أنه وجد
تلك الأسماء مكتوبة في ذلك المصحف تفسيرا لقوله تعالى (لَمْ
يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٢٤٠ : : إن الله يأمرك أن تقرئ أمتك القرآن على حرف فقال صلى
الله عليه [وآله] وسلم : سل الله معافاته ومعونته إن
الصفحه ٤٤٢ :
قوله الأول ، أو كان
يرى أن العمل على خلاف حديث ابن عمر فلم يعمل به ، وإن كانت الرواية فيه صحيحة
الصفحه ٤٤٦ : حلال (يعني وطء المرأة في دبرها) ثم قرأ (نِساؤُكُم
حَرث لَكُم فأتُوا حَرثَكُم أنّى شِئتُم)
ثم قال : فاي
الصفحه ٤٣٩ : بشعبان كتابا ، وبين أن حديث
ابن عمر في إتيان المرأة في دبرها
، قوله (رواه محمد بن يحيى بن سعيد أي القطان
الصفحه ٢٦٠ : وهي
على حرف مختلف عن حرفه ، فلو كان لتلك الأحرف أصل شرعي لما جاز لعمر الاعتراض على
قراءة ابن أم عبد
الصفحه ٨٢ :
عام عموما محفوظا ، وليس
في الدلالة الشرعية ما يوجب أن الله يعذب من هذه الأمة مخطئا على خطئه ، وان عذب
الصفحه ١٧٥ :
وقال : وأما الوجه المجوز فهو أن يزاد
فيه الكلمة والكلمتان والحرف والحرفان ، وما أشبه ذلك مما لا
الصفحه ٤٣٦ :
بحكم ما يقوله
العلماء وهم أهل الشرع وأرباب السيف الذين بهم الوصل والقطع إلى أن يحصل منك الكف
عن
الصفحه ٨٩ :
ولا ريب أن من
قال : إن أصوات العباد قديمة فهو مفتر مبتدع له حكم أمثاله ، كما أَن من قال : إن
هذا
الصفحه ٢٠٩ : لم أومر أن أنقلب في قلوب الناس ولا
أشق بطونهم)). (١)
هذا الكلام ينتفع به من يقيم للموازين
الشرعية