الصفحه ٩٩ : أنها لو
صحت لذكرها النجاشي والشيخ ، فإن ما نسب إليه أعظم من قوله بالقياس ، فكيف لم يطلع
على ذلك النجاشي
الصفحه ١٠٥ : زماننا ، والأغرب أنهم يقومون بذكر مدح
علماء الشيعة لكتاب الكافي كدليل على صحة كل ما فيه!! ، فهل القول
الصفحه ١٠٧ : ، وعلى
هذا تمر الأيام!
(٢) وهناك رأي يقول :
إن قول الإمام عليه السلام في الرواية (هكذا نزلت) يقصد به أن
الصفحه ١٠٨ : وتعقبها بعبارة (هكذا نزلت)! إذ النزول من السماء في
روايات الشيعة أعم من نزول القرآن ، وهذا نفس قول علما
الصفحه ١١٩ : تذکر صراحة في آیات القرآن ، والروایة هی :
عن ابی
بصیر قال : سالت ابا عبدالله علیه السلام عن قول الله
الصفحه ١٢١ : إمامة أهل البيت عليهم السلام لما كان من المعقول قول عمر في رزية يوم الخميس (حسبنا
كتاب الله) حينما شتم
الصفحه ١٢٤ : أبي عمرو الزبيرى ، عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله : (كُنتُمْ
خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ
الصفحه ١٢٥ :
ـ إلى قوله ـ ودعا رسول الله عليه وآله السلام لأمير المؤمنين في آخر صلاته
رافعا بها صوته يسمع
الصفحه ١٣٣ : الموجود ، وكذا هو حال القرى ،
الذي نزل من السماء عند الشيعة ، فاتضح هنا القول الحق في المسألة وهو أن
الصفحه ١٣٦ : أن أخبركم حين جمعته لتقرأوه).
(١) الوافي١ : ٢٧٣ ـ ٢٧٤.
أقول :
ولا يخفى عليك أن القول بقرآنية تلك
الصفحه ١٣٨ :
ابو الحسن الشعراني رضوان الله تعالى عليه في تعليقته على شرح أصول الكافي : قوله
ـ المازندراني ـ (وهو
الصفحه ١٤٤ : عبد الله الصادق
عليه السلام عن قول الله عزّ وجلّ : (يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ
الصفحه ١٤٦ :
قوله ـ : ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه يعني السنة ، والسنة
الصفحه ١٤٧ : .
(٣) مفتاح الجنة١ :
١١ : (قال تعالى : (لَقَدْ
مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ) إلى
قوله : (وَيُعَلِّمُهُمُ
الصفحه ١٥١ : من أن قوله صلى الله عليه وآله وسلم (وإني أوتيت القرآن ومثله معه) بمعني
التفسير النازل الذي هو جز