الصفحه ٢٧٦ : رفض قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأخذ قول عثمان وإمضاء عمله ،
أفهل وجوده أرأف بالأمة من نبيها أو
الصفحه ٢٨٦ : قوله تعالى : (وَما خَلَقَ) (٢) وسار
أبو الدرداء على دربه.
وهكذا كان معنى الأحرف السبعة قائما على
الصفحه ٣١٦ : إن جمع أبي بكر اشتمل على
الأحرف السبعة ومصحف عثمان ينقص عنه بستة أضعاف ، فكيف يصح القول أن المصحف
الصفحه ٣٢١ :
عن التفصيل ، فاستدلال القرطبي بهذا المقطع لايصح.
٣ ـ قوله (فالآية إنما ثبتت بالإجماع) ،
لا ندري
الصفحه ٣٢٣ : بالشاهدين الحفظ والكتابة ، وهذا ما ذكره ابن حجر في فتحه : قوله (لم أجدها مع
أحد غيره) أي مكتوبة ، لما تقدم
الصفحه ٣٢٥ : الرجال كانت مصدرا
ثالثا للجمع بعد تسليمه بمعناه فقال :
قوله : (وصدور الرجال) أي حيث لا أجد ذلك
مكتوبا
الصفحه ٣٣٤ : الغفلة!وقد صرح بذلك الآلوسي في قوله : إذ يحتمل أن يكون
سقوطها منه من باب الغفلة.
أما قوله إن الله قد
الصفحه ٣٥٥ :
لَقَطَعْنا مِنْهُ الْوَتينَ * فَما مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حاجِزين) (١)
وقوله تعالى (إِنْ أَتَّبِعُ
الصفحه ٣٧٢ : جمع القرآن الذي
نقصده ، نعم القول بأنهم لم يجمعوا القرآن بتمامه إلى زمن قريب من وفاته صلى الله
عليه
الصفحه ٤٠١ :
__________________
في الخمر ثلاث آيات :
الأولى : في قوله تعالى (يَسْئَلُونَكَ
عَنِ الْخَمْرِ
الصفحه ٤٣٦ : الله عن ذلك وقوله بالجسمية والجهة
والانتقال وأنه بقدر العرش لا أصغر ولا أكبر ، تعالى الله من هذا القول
الصفحه ٤٤٠ : الوارث : حدثني أبي فذكره بلفظ
(يأتيها في الدبر) وهو يؤيد قول ابن العربي ويرد قول الحميدي
وهذا الذي
الصفحه ٤٤٧ : ابن عمرفي قوله تعالى (نِساؤُكُم
حَرث لَكُم)
قال: يأتيها في ( ... )قال: رواه محمد بن يحيى بن سعيد عن
الصفحه ٤٥٠ : ابن عيينة في إسناد حديث خزيمة ـ يعني حين
رواه ـ. وتقدم قول البزار: وكل ما روي فيه عن خزيمة بن ثابت
الصفحه ٤٥٥ : وأبو بكر الأصم رحمهم الله
تعالى أنه لا يزوج الصغير والصغيرة حتى يبلغا ـ إلى قوله ـ ثم حديث عائشة رضي