الصفحه ١١٠ : ءة مبحث تحريف القرآن قراءة سريعة ، ولو نظر المنصف في كل
الأدلة التي ساقها ـ رواية أو حادثة أو قول عالم
الصفحه ١١٢ :
عن أبي عبد
الله عليه السلام : قوله جل ثناؤه : (صوما وصمتا) ، قال : قلت : صمتا من أي شئ؟
قال : من
الصفحه ١١٥ : : عن أبي عبدالله عليه السلام في قول الله تعالى : (سَأَلَ
سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِع ٍلِّلْكَافِرِينَ
الصفحه ١٢٣ : .
فكل هذه الأدلة
والقرائن تقضي بفساد قول من قال إن تلك الزيادات جزء من القرآن.
ولا بأس بذكر
بعض ما جا
الصفحه ١٢٦ : ءِ
الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَىٰ رَبِّهِمْ أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى
الظَّالِمِينَ) (١). إلى قوله (هَلْ
الصفحه ١٤٠ : روضة الكافي عن أبي الحسن الأول ـ عليه
السلام ـ في قول الله (أُولَٰئِكَ
الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا
الصفحه ١٤١ : .
ويلحق بهذا
الباب أيضا ما
لا يحصى من الأخبار الواردة في جري القرآن وانطباقه كما ورد في قوله (وَسَيَعْلَمُ
الصفحه ١٤٨ :
قوله لا وحي إلاّ القرآن نفسه وما أمر به القرآن مما لم يقله إلاّ بالقرآن ، لأن
الله عزّ وجلّ قال لنا فيه
الصفحه ١٧١ :
القول بعدم التحريف هم علماء يصيبون ويخطئون غير معصومين، أما المعصومون عندهم
فنقلوا عنهم القول بالتحريف
الصفحه ١٩١ : شاهد على هذا المعني ، فأين هذا من نفي أو إثبات قول
أحد به الذي نسبه الوهابي كذابا للسيد؟!!.
وقد كذب
الصفحه ١٩٢ : بالنقص أو الزيادة في النص
القرآني وإنما تدل على تحريف التنزيل الذي ذكرناه سابقا ، وقد نقلنا قوله رضوان
الصفحه ٢٠٢ : حزم وقساوة
حدته ، حيث قال في كتابه الفِصَل : ومن قول الإمامية كلها قديما وحديثا أن القرآن
مبدل زيد فيه
الصفحه ٢٠٣ : يعرفه أكثرهم ، بل نتنازل معه إلى قول جاهل من
جالهم أو قروي من بسطائهم ، أو ثرثار كمثل هذا الرجل يرمي
الصفحه ٢٠٩ :
إنه لا يجوز شرعا لأحد من المسلمين أن
يرد ما جاء في كتب الشيعة من روايات تبطل القول بتحريف القرآن
الصفحه ٢٧٢ : ثقة الإسلام الكليني ....
ولعل المراد بتكذيبهم تكذيبهم بالنظر
إلى ما أوردوه من هذا القول مما يوجب