الصفحه ١٥٧ : أوردناها فيما سبق من كتاب الكافي : عن أحمد بن محمد بن
أبي نصر قال : دفع إلي أبو الحسن عليه السلام مصحفنا
الصفحه ١٦١ : عبد الله عليه السلام قال : من كان كثير
القراءاة لسورة الأحزاب كان يوم القيامة في جوار محمد صلى الله
الصفحه ١٦٢ : الاعتقادات :
اعتقادنا
أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه محمد صلى الله عليه وآله هو ما بين الدفتين
وهو مافي
الصفحه ١٦٥ : ، وقال : إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله
عليه وآله وسلم سبعة عشر ألف آية
الصفحه ١٦٧ : غفاري في هامش نفس الصفحة التي أخذ
منها الرواية ، قال غفاري : وروي الكشي عن محمد بن مسعود قال : سألت علي
الصفحه ١٧٤ :
المذهب :
شيخ
المحدثين الصدوق : اعتقدنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه محمد صلي الله عليه
الصفحه ١٧٧ : تعبيركم! ، ومن
المعلوم من مذهبنا أن القرآن واحد نزل من عند الواحد ، كما صرح بذلك إمامنا جعفر
بن محمد
الصفحه ١٨١ : ليس بتمامه كما أنزل على محمد صلي الله عليه وآله وسلم (٣).
وجد الوهابيون بهذه الكلمة ضالتهم
المنشودة
الصفحه ١٨٤ : نزل في أهل البيت عليهم السلام ، وذكر تأويلها بما لا يتنافي
مع حفظ القرآن من النقصان.
الشيخ
محمد حسين
الصفحه ١٨٧ : بتحريفه من قبل ولا من بعد.
السيد
محمد هادي الميلاني : الحمد لله وسلام علي
عباده الذين اصطفي ، أقول
بضرس
الصفحه ١٩٢ : فإن جملة منها نقلت
من كتاب أحمد بن محمد السياري ، الذي اتفق علماء الرجال على فساد مذهبه، وأنه يقول
الصفحه ١٩٤ : السنة ، وهو
محمد التيجاني المستبصر ، وهو يحكي لنا شعوره حينما كان على مذهب العامة ومدى
التضليل الذي كان
الصفحه ١٩٥ :
الخطاب في تحريف
الكتاب ،ومؤلفه محمد تقي النوري الطبرسي المتوفي سنة ١٣٢٠ هجرية وهو شيعي ، ويريد
الصفحه ١٩٦ : كلماتهم :
يقول الشيخ محمد أبو زهرة : القرآن
بإجماع المسلمين هو حجة الإسلام الأولي وهو مصدر المصادر له
الصفحه ١٩٧ : مردود غير قبول عندهم. (٣)
وقال الشيخ محمد الغزالي : سمعت من
هؤلاء يقول في مجلس علم : أن للشيعة قرآنا