الصفحه ٩٧ : سّليم بن قيس
الهلالي المروي بطريق حماد بن عيسى ، وذلك فإن في الطريق محمد بن على الصيرفي أبا
سمينة ، وهو
الصفحه ١٠٠ : التحريف للمحقق محمد هادي معرفت حفظه الله.
الصفحه ١٠٩ : كلمة (في علي) بعد أي آية فيها لفظ (أنزل
الله إليك) و (أنزلنا إليك) ، وزيادة لفظ (آل محمد حقهم) بعد لفظ
الصفحه ١١٦ : الله تعالی علیه في مرآة العقول
یتضح انها تفسیر منزل:
وروى محمد بن
عباس أيضا حديث المتن عن أبي بصير ثم
الصفحه ١١٧ : أخرى رويت عن أبي عبد
الله عليه السلام فيها أن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى
الله
الصفحه ١١٨ : ، (وَاهجُرهُم هَجرا جَمیلا
وذَرنی)
(٣) (یا محمد) (والمکذّببین) (بوصیک) (اُولی
النِعمة ومَهِّلهُم قلیلا)
قلت : ان
الصفحه ١٢٤ : كانت من باب التفسير.
وكذا هذه
الرواية : أبو بصير عنه قال : إنما أنزلت هذه الآية على محمد صلى الله
الصفحه ١٢٥ : ! لصاع من تمر في شن بال
أحب إلي مما سأل محمد ربه ، أفلا سأله ملكا يعضده أو كنزا يستظهر به على فاقته
الصفحه ١٢٨ : بالقرآن ففي سنن الدارمي : أخبرنا
محمد بن كثير عن الأوزارعي عن حسان قال : كان جبريل ينزل على النبي صلى الله
الصفحه ١٣٤ : : (هكذا والله نزل به جبرئل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم) لا يدل
على أن قوله (بولاية علي) من القرآن لما
الصفحه ١٣٦ : كتاب الله عزّ وجلّ كما أنزله ـ الله ـ على محمد
صلى الله عليه وآله وقد جمعته من اللوحين فقالوا : هو ذا
الصفحه ١٤١ :
الَّذِينَ ظَلَمُوا) (آل محمد حقهم) (٣). وما ورد من قوله (وَمَن يُطِعِ اللَّهَ
وَرَسُولَهُ) (في ولاية على
الصفحه ١٤٦ : أحمد محمد شاكر.
(٣) تفسير ابن كثير١
: ٤.
(٤) المائدة : ٣.
الصفحه ١٥٠ : وزيادة
ونقص ، أو أحكاما ومواعظ وأمثالا تماثل القرآن في وجوب العمل أو في المقدار (٤).
وقال الشيخ
محمد
الصفحه ١٥٢ : الأندلسي : وقد قال قوم في آية الرجم إنها لم تكن قرآنا وفي آيات الرضعات كذلك.
قال أبو محمد ـ أي ابن حزم