الصفحه ٢٧٨ : الهمداني ـ بعد نقله حديث التكذيب هذا ـ : ولعل المراد بتكذيبهم
تكذيبهم بالنظر إلى ما أرادوه من هذا القول مما
الصفحه ٢٤٤ : عليه وآله وسلم
التصرف في ألفاظ الآيات الكريمة وتغييرها من تلقاء نفسه ، وتوجب عليه اتباع ما
يوحى إليه
الصفحه ١٢٠ : وآله هو
الذی فسر ذلک لهم ، ونزلت علیه الزکاة ولم یسم لهم من کل
اربعین درهما درهم ، حتی کان رسول الله
الصفحه ١٥٠ :
مثله من البيان أي أذن له أن يبين ما في الكتاب فيعم ويخص ، وأن يزيد عليه فيشرع
ما ليس في الكتاب له ذكر
الصفحه ٣٤ : فيها على كون ما بأيدينا محفوظا كما لا يخفى ، مضافا إلى احتمال أن يكون
المراد أنه سبحانه يحفظه إلى آخر
الصفحه ٤٠٠ : السلام بيده الشريفة.
وقد ذكر قريبا منه بعض علماء أهل السنة
: وما نسب إلى الإمام علي من قرآن فهو تفسير
الصفحه ١٣٤ : : (هكذا والله نزل به جبرئل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم) لا يدل
على أن قوله (بولاية علي) من القرآن لما
الصفحه ٤٨٤ :
أجسادهم ، وكل هذا
خفي على المجتهد!!
وهناك الكثير من الكذب والخيانة في
النقل ، وسأذكر هنا بعض
الصفحه ٢١٣ :
مداليها وما يستفاد منها ن وبعبارة أخري سنقصر النظر في هذه المطالب على خصوص ما
تميله علوم القرآن عند
الصفحه ١٦٥ : الروايات ، ويدل أيضا على رأية في وجوب طرح الروايات
التي تعارض القرآن وتقول بتحريفه.
فاتضح أن من
الظلم
الصفحه ١٢٧ : ، بل البعض منها ، والأغلب كان
اجتهادا منهم ، وما يدل ايضا على التنزيل ما رووه عنه صلى الله عليه وأله
الصفحه ١٤٤ : الزيادات المزعومة من قبيل التفسير والتوضيح للمراد من تلك الآيات عن
طريق الوحي أو النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٤٦ : القرآن. (٢)
قال الإمام
الشافعي : كل ما حكم به رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو مما فهمه من القرآن ـ إلى
الصفحه ٨١ : لم يقم عنده دليل على
شرعية ما أنكره ، فقد تجاوز أمرهم واستفحل حتى كفروا المعين من العلماء بل كفروا
الصفحه ٢٥٧ :
٣ ـ اعتراض عبدالله
بن زبير على قراءة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
وأخرج الفراء عن ابن