الصفحه ٢٠٢ : ء والدجل بقوله : إن الشيعة
تعتقد تبديل القرآن والزيادة عليه ما ليس منه!! بل هو كثير كثير في نظرهم
الصفحه ١٢٦ : ءِ
الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَىٰ رَبِّهِمْ أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى
الظَّالِمِينَ) (١). إلى قوله (هَلْ
الصفحه ٣١٦ : وآله وسلم ليكتبوها على ما
سمعه! فكيف يكون المصحف العثماني مجرد نسخة؟!
قال في الإتقان : أخرج ابن داود
الصفحه ١٨ : النقاش في تحريف القرآن على ما في التقاش من
الصفحه ٢٦٠ : الغضة ، لأن ابن مسعود كان سيرد عليه بجواز القراءة علي سبعة
أحرف ، فكيف يصح الاعتراض من عمر على ما جوزه
الصفحه ٤٢٩ : رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم وأنت تتبع الخبط. فقال
عمر : فنعم إذن نتابع أبيا (١).
وكذا في
الصفحه ١١٨ : علیه وآله
وسلم ، وعلی هذا لو کانت تلک الزیادة من القرآن لما شک في ذلک.
ومما یدل
علی ان التنزیل لیس من
الصفحه ١٨١ : ليس بتمامه كما أنزل على محمد صلي الله عليه وآله وسلم (٣).
وجد الوهابيون بهذه الكلمة ضالتهم
المنشودة
الصفحه ١٤٨ : إليه مما ليس هو بقرآن؛ لأن ما كان معه من ذلك عن النبي صلى الله
عليه[وآله] وسلم داخل في القرآن إذ كان
الصفحه ٢٨ :
ما يظهر من
الظائفة امنتحلة إلى الإمامية رضوان الله عليهم ، المعروفين بالأَخبارية وهو عدم
حجية
الصفحه ١٦٤ : ولا أوسع من رد علم ذلك كله إلى
العالم عليه السلام ، وقبول ما وسع من الأمر فيه بقوله عليه السلام
الصفحه ٣٨٨ : أملاه من فوره على كتبه الوحي. (١)
وقال في إعجاز القرآن
: وللنبي صلى الله عليه [وآله] وسلم صحابة كانوا
الصفحه ٢٩ :
فلا يسطيع أن يفهمه أحد ، فان فيه علم كل شئ. ولا يستطيع كل أحد أن يصل
بفكره إلى ما اشتمل عليه
الصفحه ٥٤ : ء! (١)
__________________
الأمور ما هو مكروه في حد ذاته لا يخلو
ارتكابه من نوع جريمة إلاّ أن النبي صلي الله عليه [وآله] وسلم إنما
الصفحه ١٤٣ : من حيث المعنى دون اللفظ ومما يدل على ذلك ما يأتي في كتاب الروضة مارواه
الكليني بإسناده إلى الباقر