الصفحه ١٩١ :
__________________
الشيعة يريد بذلك اقناع الأعراب من حوله
أن السيد رضوان الله تعالى عليه كذب
الصفحه ١١٩ :
ویدل
علیه ایضا الجمع بین کثیر من الروایات التي
یذکر فیها التنزیل ونزوله من السماء ، ثم تاتی في
الصفحه ٤٥ : شبهة التحريف جملة وتفصيلا عن المذهب ، ونحمد الله أن لا أحد من مراجع
الطائفة على مر
الصفحه ٦٥ :
مِّنْ
حَكِيمٍ حَمِيدٍ) (١).
٢ ـ خالف
ضروريا من ضروريات الدين.
٣ ـ خالف أمرا
مجمعا عليه
الصفحه ٣٣٤ : الكسائي وحمزة والباقي بالتخفيف ، فأثر هذا على جواز
وطء التي طهرت من حيض قبل الاغتسال أو بعده.
ثم لو
الصفحه ١٣٥ :
مأخوذة من الوحي ، لا أنها كانت من أجزاء القرآن وعليه يحمل ما في الخبرين
السابقين أيضا من استماع الحروف من
الصفحه ٣٨٩ : في حال أن يهمل النبي صلى الله
عليه [وآله] وسلم تدوين ما كان ينزل عليه من الوحي القرآني ، وأن لا تكون
الصفحه ٤٠٤ : للمراد ،
وإن هذه الشبهة مبتنية على أن يراد من لفظي التأويل والتنزيل ما اصطلح عليه
المتأخرون من إطلاق لفظ
الصفحه ٣٢٤ : بالشهيدين ليشهدا على ما كتب
بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، لا أن يكتفي بشاهدين!
قال السيوطي
الصفحه ١٧٦ :
الشعراء.
المحكي
أن القرآن كان على عهد رسول الله صلي الله عليه وآله مجموعا مؤلفا على ما هو عليه
الصفحه ٤٠٦ :
عبدالله عليه السلام وأنا أستمع حروفا من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس ، فقال
أبو عبد الله عليه السلام
الصفحه ٥٠ : الخرق وأمثالها بفضي إلى اتخذها حروزا لصيانة ما علقت
فيه ، كما دل على ذلك التجربة وواقع الحال
الصفحه ١٠٥ : رب العالمين!
هذا ملخص
كلامهم بعد تخليصه من الشوائب والحسف ، وهذا ـ على ما فيه من خلط بين الرواية
الصفحه ٩٨ : ينتقل عن مشايخه الآخرين إلى آخر
التفسير. وبعد هذا التلفيق كيف يمكن الاعتماد على ما ذكر في ديباجة الكتاب
الصفحه ٤٦١ : الدلالة على ما ذكرنا من وجهين :
أحدهما: أنه زوجهما وليس بأب ولا جد، فدل على أن تزويج غير
الأب والجد جائز