الصفحه ٢٤٢ : على حرف واحد ومن ثم شرعت تلك الأحرف في ذلك الموقف ، ومرة أخرى أن
الأحرف قد أنزل عليها القرآن من قبل
الصفحه ٤٣٠ : عليه وآله وسلم ، وانتشرت المصاحف بما يقطع السبيل أمام إسقاط أي حرف من
أحرفه فضلا عن آية من آياته
الصفحه ١٦٨ : الحديث عند الشيعة ، ونسجوا عليها العقائد
التي ما أنزل الله بها من سلطان ، وبهذه الملاحظة أكون قد رددت
الصفحه ١٨٠ : النبي صلي الله عليه وآله والأئمة الطاهرين عليهم السلام
وإن خالف بعض من لا يعتد به في دخول بعض ما رسم في
الصفحه ٤١٧ : المسلمين وتعتمدها الدولة وتراعاها لما لها من تسلط على الناس
، من باب الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن
الصفحه ٣٩١ : ، وأما لو قصد أن كل
سورة كانت على حدة من غير أن تجمع كلها فتصبح مصحفا فهذا لا يتوافق مع ما مر ،
فكيف يكون
الصفحه ٣٦٢ : جمع للقرآن ومصحف مجموع ، وهذا خلاف ما يقول أهل السنة من أن
القرآن إلى وفاته صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٨٤ :
هذا أولا وثانيا ان
الفيض رضوان الله تعالى عليه عنده الأصفي وذكر فيه صيانة القرآن من التحريف
الصفحه ٢٦٤ : نقل التاريخ شيئا من هذا القبيل
يدل على أن الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم كان في غاية الحرص على
الصفحه ٢٨٢ : تنخدش عندها ، وتأمل
على سبيل المثال إلى ما يستدلون به لعدم جواز الخروج على الحاكم الجائر والأمير
الفاجر
الصفحه ٢٢٤ : على حرف واحد ، وفيها أيضا أن جبرئيل كان ينطلق ويعود ثلاث مرات ثم جاء في
الرابعة فاستزاده دفعة واحدة من
الصفحه ٢٠٦ : تصدق! ، وقد مر وسيمر بعض من كذبه ، الذي أحببنا نقله لأن بعضه يحتاج بيانه
إلي مقدمات طويلة.
أما جهله
الصفحه ١٢٥ : ! لصاع من تمر في شن بال
أحب إلي مما سأل محمد ربه ، أفلا سأله ملكا يعضده أو كنزا يستظهر به على فاقته
الصفحه ٣٥٣ : ولم يحذف
منه شيء ، وقد مر الكلام عن هذا كله فلا نعيد.
التحريف ثابت على
كلتا النظرتين بلا فرق
في
الصفحه ٩٥ : وشبههم التي تحتاج إلى ما يرفعها ويزيحها لا يريدون
منها إلاّ بث الشكورى والتفجّع للمصاب