الصفحه ٢٥٣ : (١).
وهذه الحادثة دالة على غضبه وعدم رضاه
صلى الله عليه وآله وسلم على من يتجاوز حدود ما علمه لهم ، حيث أوجب
الصفحه ١٥٥ : سيتضح بإذنه تعالى أن الإمام عليه السلام كتب كل ما نزل من السماء قرآنا
وتفسيرا بعد وفاة رسول الله صلى
الصفحه ٨٣ : عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، رواه أصحاب الحديث والأسانيد من حديث
أبي سعيد وحذيفة وعقبة بن عمرو
الصفحه ٤٣١ : الله عليه وآله ، فجمع القرآن أصغرهم وأحدثهم سنا ، فجمع هذا الشاب كل ما
أنزله الله تعالى من
الصفحه ١١٥ :
دائما ، بل قد يكون قرآنا مختلطا بتفسيره النازل من عند الله سبحانه وتعالى.
وكذا ما ورد في
الكافي
الصفحه ١٥١ : شَيْءٍ عَلِيمًا) (٣) :
إن الذي ذكره
أبي قد كان من الوحي الذي نزل على رسول الله صلى الله عليه[وآله
الصفحه ٣٨٢ : رسول الله صلى الله
عليه [وآله] وسلم : ((من أدام النظر
في المصحف متع ببصره ما دام في الدنيا. )) (٣)
عن
الصفحه ٢٣٩ : : وقال لي ابن وهب مثله (١)
، وفي مبحث جمع القرآن سيأتي مزيد من كلمات علمائهم بإذنه الى.
علة تشريع
الصفحه ٤٧٧ : وسلم التي تدعو للصدق والأمانة ،إذ كان من البعيد على ذهني أن
يتصوره في تلك الحال يقوم بعين ما ينهى عنه
الصفحه ٧٥ :
فاسد؛ لأنه استدلال دوري ، فحجية الإجماع عند أهل السنة ترجع إلى ما رووه
أنه صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٧ : يدرك مرام كلامه وينفقه مغزاه البشر العادي ، لذا على الفقهاء إيكال فهم
ظواهر القرآن إلى من خوطب به ، وهم
الصفحه ٣٥ :
الْقَدْرِ) (١) ، فإن عود الضمير إلى القرآن مع عدم تقدّم ذكره لكونه
معلوما من المقام.
توجيههم الأول
هو ما
الصفحه ٤٥٥ : صلى الله عليه وآله
وسلم أنه تزوج عائشة رضي الله عنها وهي صغيرة بنت ستة سنين وبنى بها وهي بنت تسع
سنين
الصفحه ٣١١ :
فترك
القراءة بالأحرف الستة التي عزم عليها إمامها العادل في تركها طاعة منها له ، ونظرا
منها
الصفحه ١٠١ :
عليها فإن أكثرها مأخوذ من كتاب أحمد بن محمد بن السيار المعروف بالسياري ،
وهو منسوب إلى فساد