الصفحه ١٢٨ : الذي عليهم إلاّ ما طابوا به نفسا (١).
وهذا المعنى من
نزول جبرئيل عليه السلام بالسنة كما كان ينزل
الصفحه ٤٣٦ :
بحكم ما يقوله
العلماء وهم أهل الشرع وأرباب السيف الذين بهم الوصل والقطع إلى أن يحصل منك الكف
عن
الصفحه ٥٢ : والحنفية ، وهو المذهب عند
الحنانبلة إلى جواز هذا النوع من التوسل ، سواء في حياة النبي صلي الله عليه
[وآله
الصفحه ٥١ : أنه أقرب إلى الله. فيقال لهذا
المعارض المدعي ما لا يعلم به : من أنبأك أن رأس
الجبل ليس بأقرب إلى الله
الصفحه ٣٦٦ : الله عليه وآله وسلم ، فالرقاع كانت المحطة الأولى من التدوين
، أو قل كانت الرقاع مسودة يكتب فيها ما يملى
الصفحه ٤٠٣ : ما يَشْتَرُونَ)(١).
(٢)
وقال الشيخ المفيد رضوان الله تعالى
عليه في أوائل المقالات : ولكن
حذف ما كان
الصفحه ٢٠١ :
وقال أيضا : أما ما ورد في بعض
مؤلفاتهم من آراء تثير شكوكا في النص القرآني وتنسب إلي بعض أئمتهم
الصفحه ٣٣٨ : في رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم سبعين سورة وزيد بن ثابت
صبي ، أفأترك ما أخذت من في رسول الله
الصفحه ٣٨٦ : المصاحف التي وجه بها عثمان رضي
الله عنه إلى الآفاق واوات زائدة على سائرها ، وفي بعض المصاحف (لَهُ
ما فِي
الصفحه ١٢١ : النبي صلى الله عليه وآله وسلم ورماه بالهجر والهذيان ومنعه
من كتابة كتاب لا يضل المسلون لو تمسكوا به ، إذ
الصفحه ٣٠١ : مصحفها إذا بلغت مواقيت الصلاة فأخبرني حتى أخبرك ما سمعت من رسول الله
صلى الله عليه [وآله] وسلم ، فلما
الصفحه ٢٨٥ : وآله وسلم تجده عندهم يهجر ويهذي على فراش الموت ـ نعوذ بالله من
الردة ـ ويقول ما لا يعلم تقليدا منهم
الصفحه ١٤٧ :
بالواو فدل ذلك على أن الحكمة غير الكتاب وهي ما سن الرسول صلى الله عليه [وآله]
وسلم مما لم يذكر في كتاب
الصفحه ١٦٣ :
ملاحظة : الكليني رضوان الله تعالى عليه لا يقول بتحريف القرآن
وحيث وصلنا إلى
هذه النقطة نقول
الصفحه ٣٥٨ : فهو متوجه إلى سيدك عثمان ؛ لأن المسلمين أطبقوا على
أنه جمع الناس على هذا المصحف الشريف ، وحرف وأحرق ما