الصفحه ١٢٢ : يقول :
قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كتابا لن تضلوا بعده!!. ومنهم
من يقول ما قال عمر
الصفحه ١٣٢ : ـ متى وقع ذلك ـ من أن يدل الله عليه ويوضح لعباده الحق فيه ولست أقطع على كون
ذلك ، بل أميل إلى عدمه
الصفحه ٦٩ : الخميني رضوان الله تعالى عليه : الكافر وهو من انتحل غير الإسلام ، أو انتحله وجحد ما يعلم
من الدين بالضرورة
الصفحه ١٢٣ : صلىَ الله عليه وآله وسلم ، وهو ما
اتهمه به الحارث الفهري لعنه الله ولعن من رضي بكلامه وأضمره في نفسه
الصفحه ٦٢ :
المناكير لأنه يمنع وصول الماء في الوضوء والغسل إلى الأظافر (١). إلى ما لا نهاية له من هذه المخازي التي شحنت
الصفحه ٣٨٤ :
كانت على عهد رسول
الله صلى الله عليه [وآله] وسلم باقية كلها كما كانت لم يسقط منها شيء ، ولا يحل
الصفحه ٤٠ : ؛
لأنّا نقول : إن الأئمة عليهم اسلام إنما أمرونا بالرجوع إلى هذا الكتاب الموجود
بأيدينا مع ما هو عليه من
الصفحه ٧٢ : الألوهية أو الرسالة أو تكذيب النبي صلى الله عليه وآله وسلم.
وبعد ما قدمنا
يتضح أن دعوى تكفير من قال
الصفحه ٣٥٥ : إِلاَّ ما يُوحى إِلَي) (٢) فهذه
الآيات المباركة تدل على أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ليس له الحق
الصفحه ٣٢٩ :
نسخت الصحف في المصاحف ، ففقدت آية من
سورة الأحزاب كنت أسمع رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم
الصفحه ٣٤٦ : عباس ، قال : قلت لعثمان بن عفان : ما حملكم أن
عمدتم إلى الأنفال وهي من المثاني ن وإلى براءة وهي من
الصفحه ١٤١ : المعدودة من أخبار
التحريف.
ويلحق بهذا
الباب ما
لا يحصى من الروايات المشيرة إلى سبب النزول المعدودة من
الصفحه ١٧٣ : زمن الامام
الباقر عليه السلام ، اشكال غير وارد لأن سياق الرسالة من أولها الي آخرها يخاطب
حال الأمة وما
الصفحه ٣٥٤ :
وقد يعتذر لعثمان بأنه أحرق ما قد أذن
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بقراءته من باب التوسعة
الصفحه ٤٠٨ :
أعدكم إلى نصرتي ولم أذكركم حقي ، ولم أدعكم إلى كتاب الله من فاتحته إلى خاتمته. فقال
عمر : ما أغنانا ما